اسطنبول (رويترز) - أظهر استطلاع للرأي نشرت نتائجه يوم الاثنين أن رئيس حزب العدالة والتنمية التركي رجب طيب اردوغان في طريقه للفوز بولاية ثالثة عندما يدلي الاتراك باصواتهم في الانتخابات البرلمانية في يونيو حزيران.
وأظهر الاستطلاع الذي اجرته مؤسسة متروبول لاستطلاعات الرأي أيام الثالث والرابع والخامس من ابريل نيسان ونشرت نتائجه صحيفة صباح الموالية للحكومة أن حزب العدالة والتنمية بصدد الفوز بنسبة تتراوح بين 47 و50 في المئة من الاصوات بزيادة طفيفة عن النسبة التي حققها في انتخابات 2007 وكانت 46.6 في المئة.
وتشير نتائج استطلاع متروبول الى فوز أكثر حسما مقارنة بنتائج الاستطلاع الذي اجرته مؤسسة اخرى هي كونسينساس ونشرته صحيفة هابرتورك يوم 21 مارس اذار واستقرت شعبية الحزب فيه عند 46.4 في المئة.
ويضع الاستطلاع في الاعتبار خاصية للنظام الانتخابي التركي وهي اعادة توزيع اصوات الاحزاب التي تحصل على أقل من عشرة بالمئة على الاحزاب المتقدمة. وتهدف تلك الخطوة الى تقليص فرص تشكيل ائتلافات حكومية غير مستقرة.
وستتعزز ثقة المستثمرين بفوز الحزب الحاكم في انتخابات 12 يونيو لا سيما وأن الحزب اشرف على فترة من الرخاء لا مثيل لها منذ ورث اقتصادا يعاني بعد أزمة مالية في 2000 - 2001 .
بيد أن الشكوك لا تزال تساور منتقدين بشأن الجذور الاسلامية لقادة حزب العدالة والتنمية ومن بينهم اردوغان على الرغم من أن الحزب عدل من نفسه لينسجم مع الدستور العلماني لتركيا ويتم تشبيهه احيانا بالاحزاب الديمقراطية المسيحية في أوروبا
وأظهر الاستطلاع الذي اجرته مؤسسة متروبول لاستطلاعات الرأي أيام الثالث والرابع والخامس من ابريل نيسان ونشرت نتائجه صحيفة صباح الموالية للحكومة أن حزب العدالة والتنمية بصدد الفوز بنسبة تتراوح بين 47 و50 في المئة من الاصوات بزيادة طفيفة عن النسبة التي حققها في انتخابات 2007 وكانت 46.6 في المئة.
وتشير نتائج استطلاع متروبول الى فوز أكثر حسما مقارنة بنتائج الاستطلاع الذي اجرته مؤسسة اخرى هي كونسينساس ونشرته صحيفة هابرتورك يوم 21 مارس اذار واستقرت شعبية الحزب فيه عند 46.4 في المئة.
ويضع الاستطلاع في الاعتبار خاصية للنظام الانتخابي التركي وهي اعادة توزيع اصوات الاحزاب التي تحصل على أقل من عشرة بالمئة على الاحزاب المتقدمة. وتهدف تلك الخطوة الى تقليص فرص تشكيل ائتلافات حكومية غير مستقرة.
وستتعزز ثقة المستثمرين بفوز الحزب الحاكم في انتخابات 12 يونيو لا سيما وأن الحزب اشرف على فترة من الرخاء لا مثيل لها منذ ورث اقتصادا يعاني بعد أزمة مالية في 2000 - 2001 .
بيد أن الشكوك لا تزال تساور منتقدين بشأن الجذور الاسلامية لقادة حزب العدالة والتنمية ومن بينهم اردوغان على الرغم من أن الحزب عدل من نفسه لينسجم مع الدستور العلماني لتركيا ويتم تشبيهه احيانا بالاحزاب الديمقراطية المسيحية في أوروبا
الإثنين يوليو 27, 2020 10:53 am من طرف الدكتور شديد
» شعيد وابن شهيد
الإثنين يوليو 27, 2020 10:18 am من طرف الدكتور شديد
» رباعيات في الخاطر
الإثنين يوليو 27, 2020 10:16 am من طرف الدكتور شديد
» احوالك يا بلد
الإثنين يوليو 27, 2020 10:15 am من طرف الدكتور شديد
» الله ما عارف
الإثنين يوليو 27, 2020 10:04 am من طرف الدكتور شديد
» امسك امسك
الإثنين يوليو 27, 2020 9:54 am من طرف الدكتور شديد
» ادينا ماشين
الإثنين يوليو 27, 2020 9:50 am من طرف الدكتور شديد
» اة منك يا دنيا
الإثنين يوليو 27, 2020 9:48 am من طرف الدكتور شديد
» ماتلومنيش يا صاحبي
الإثنين يوليو 27, 2020 9:38 am من طرف الدكتور شديد