(رويترز) - قال منظمو حملة تطالب بحماية البحارة يوم الاثنين ان عدد البحارة الذين لاقوا حتفهم بسبب القراصنة الصوماليين ارتفع في السنوات الاربع المنصرمة حيث قتل 62 بحارا في سفن تجارية نتيجة لاعمال تعذيب واعدام وانتحار وسوء التغذية.
فأفراد العصابات الصومالية الذين حصلوا على فدى بملايين الدولارات يتحولون أكثر الى العنف وأصبح بمقدورهم البقاء في البحر لفترات أطول وفي ظل الظروف الجوية المختلفة مستخدمين سفنا تجارية مخطوفة لينطلقوا منها في نشاطهم.
وقال مسؤولو حملة (اس.او.اس) انقذوا بحارتنا "قتل 62 بحارا في السنوات الاربع الماضية نتيجة مباشرة للقرصنة في خليج عدن والمحيط الهندي وذلك بقتل القراصنة لهم عمدا أوانتحارهم خلال فترة احتجازهم كرهائن أو الموت بسوء التغذية والمرض أو الغرق أو الازمات القلبية عقب الخطف."
واضاف مسؤولو حملة (اس.او.اس) ان بحارين اثنين قتلا في عام 2007 نتيجة لهجمات قراصنة موضحين ان أعمال القرصنة ازدادت سوءا منذ ذلك الحين.
وأثبتت أساطيل البحرية الدولية التي انتشرت في منطقة مترامية الاطراف عجزها عن احتواء الهجمات في المحيط الهندي نظرا لاتساع المساحة التي يعمل فيها القراصنة والتي تكلف التجارة العالمية مليارات الدولارات سنويا.
وتابع مسؤولو حملة (اس.او.اس) المدعومة من منظمات تأمين تجاري وبحري واتحاد عمال رئيسي "ان تقاعس الحكومة هو الذي سمح للقرصنة بالامتداد بعيدا عن السيطرة في المنطقة. حان الوقت لوقف هذا العمل المشين. حان الوقت لتتخذ الحكومة اجراء."
وأوضح مسؤولو حملة (اس.او.اس) ان أكثر من 3500 بحار خطفوا خلال السنوات الاربع الماضية واصبحوا رهائن لدى عصابات القراصنة التي استخدمتهم دروعا بشرية وأجبرت أفراد طواقم السفن على تشغيلها كسفن أم لنشاط العصابات.
وقال جيلس هيمان رئيس حملة (اس.او.اس) "كثير من هؤلاء البحارة ما زالوا في حالة من الصدمة وغير قادرين على العودة لعملهم حتى بعد فترة طويلة من انتهاء عملية خطفهم. هذا اذا عادوا أصلا."
فأفراد العصابات الصومالية الذين حصلوا على فدى بملايين الدولارات يتحولون أكثر الى العنف وأصبح بمقدورهم البقاء في البحر لفترات أطول وفي ظل الظروف الجوية المختلفة مستخدمين سفنا تجارية مخطوفة لينطلقوا منها في نشاطهم.
وقال مسؤولو حملة (اس.او.اس) انقذوا بحارتنا "قتل 62 بحارا في السنوات الاربع الماضية نتيجة مباشرة للقرصنة في خليج عدن والمحيط الهندي وذلك بقتل القراصنة لهم عمدا أوانتحارهم خلال فترة احتجازهم كرهائن أو الموت بسوء التغذية والمرض أو الغرق أو الازمات القلبية عقب الخطف."
واضاف مسؤولو حملة (اس.او.اس) ان بحارين اثنين قتلا في عام 2007 نتيجة لهجمات قراصنة موضحين ان أعمال القرصنة ازدادت سوءا منذ ذلك الحين.
وأثبتت أساطيل البحرية الدولية التي انتشرت في منطقة مترامية الاطراف عجزها عن احتواء الهجمات في المحيط الهندي نظرا لاتساع المساحة التي يعمل فيها القراصنة والتي تكلف التجارة العالمية مليارات الدولارات سنويا.
وتابع مسؤولو حملة (اس.او.اس) المدعومة من منظمات تأمين تجاري وبحري واتحاد عمال رئيسي "ان تقاعس الحكومة هو الذي سمح للقرصنة بالامتداد بعيدا عن السيطرة في المنطقة. حان الوقت لوقف هذا العمل المشين. حان الوقت لتتخذ الحكومة اجراء."
وأوضح مسؤولو حملة (اس.او.اس) ان أكثر من 3500 بحار خطفوا خلال السنوات الاربع الماضية واصبحوا رهائن لدى عصابات القراصنة التي استخدمتهم دروعا بشرية وأجبرت أفراد طواقم السفن على تشغيلها كسفن أم لنشاط العصابات.
وقال جيلس هيمان رئيس حملة (اس.او.اس) "كثير من هؤلاء البحارة ما زالوا في حالة من الصدمة وغير قادرين على العودة لعملهم حتى بعد فترة طويلة من انتهاء عملية خطفهم. هذا اذا عادوا أصلا."
الإثنين يوليو 27, 2020 10:53 am من طرف الدكتور شديد
» شعيد وابن شهيد
الإثنين يوليو 27, 2020 10:18 am من طرف الدكتور شديد
» رباعيات في الخاطر
الإثنين يوليو 27, 2020 10:16 am من طرف الدكتور شديد
» احوالك يا بلد
الإثنين يوليو 27, 2020 10:15 am من طرف الدكتور شديد
» الله ما عارف
الإثنين يوليو 27, 2020 10:04 am من طرف الدكتور شديد
» امسك امسك
الإثنين يوليو 27, 2020 9:54 am من طرف الدكتور شديد
» ادينا ماشين
الإثنين يوليو 27, 2020 9:50 am من طرف الدكتور شديد
» اة منك يا دنيا
الإثنين يوليو 27, 2020 9:48 am من طرف الدكتور شديد
» ماتلومنيش يا صاحبي
الإثنين يوليو 27, 2020 9:38 am من طرف الدكتور شديد