كشف مسئولون في البنك الدولي أمس عن أن الثورات التي تمر بها منطقة الشرق الأوسط حاليا جاءت بمثابة انفجار لمشكلة البطالة التي يعاني منها شباب المنطقة.
وقالت أوبيجيلي إيزكويزلي نائبة رئيس البنك الدولي لمنطقة أفريقيا إن نحو سبعة إلي عشرة ملايين شاب يدخل في إطار البطالة كل عام في أفريقيا, وحذرت من أن استمرار تلك الظاهرة من شأنه تعريض المنطقة لمزيد من عدم الاستقرار والعنف.
وأكدت أن توفير مزيد من الوظائف في منطقة شمال أفريقيا يعد أمرا مهما للقضاء علي عدم الاستقرار في تلك المنطقة التي هي بالفعل علي حافة مشكلات اقتصادية كبيرة كالتي كانت تمر بها الصين منذ ثلاثين عاما.
وأشارت إلي أن تحسين مستوي التعليم للشباب والنساء سيكون له تأثير كبير علي مساعدة المنطقة في خلق مزيد من الوظائف.
وكشفت أن مستويات المهارات الوظيفية في أفريقيا يعد في منتهي التدني, خاصة وأن5% فقط من الخارجين لسوق العمل غير قادرين علي الوفاء بمتطلبات الوظائف في سوق العمل.
وأكدت المسئولة أن زيادة مستويات التعليم الجامعي وما قبل الجامعي مع دعم برامج التدريب المختلفة من شأنه تقديم الحل الناجع لمشكلة البطالة في أفريقيا, وأشارت إلي أن الأمر لايتوقف علي ذلك, بل يستلزم أيضا ضرورة أن يشعر مواطنو دول تلك المنطقة بأن أصواتهم مسموعة لدي الجميع.
وأكدت أن الأشخاص المثقفين سيكون لديهم الكثير الذي يقدمونه لحكوماتهم, وقالت إن البنك الدولي يتبني حاليا منهجا للتصدي للفساد ومحاسبة الحكومات, وذلك بعد المظاهرات التي تطالب بالديمقراطية في منطقة الشرق الأوسط وأفريقيا مثل مصر وليبيا.
وقالت إنه إذا كان البنك الدولي يقدم توصياته في هذا المجال, فإنه يتعين علي الحكومات أن تعمل جاهدة للاستفادة من تلك التوصيات.
وقالت أيضا إن البنك الدولي يضع ضمن خطته للتصدي للبطالة في شمال أفريقيا والشرق الأوسط ضرورة وضع مزيد من خطط تنمية البني التحتية التي ستسهم في زيادة الاستثمارات الأجنبية في دول تلك المنطقة.
وأكدت أن أفريقيا لديها فرصة كبيرة لتتحول من قارة مستهلكة للسلع إلي منطقة منتجة وتجارية كبيرة خاصة في مجالات الزراعة وأنشطة القطاع الخاص, وأوضحت أن تحسين إدارة المياه ووصولها إلي المزارع بشكل أسهل سيحسن من استخدامها, مما يترتب عليه مكافحة الجفاف والاستفادة من الفيضانات.
وحذت من أنه مع تنامي الاستثمارات الأجنبية في منطقة شمال إفريقيا ما زالت هناك قوانين تحد من إمكانية خلق مزيد من فرص العمل, وتحد أيضا من نمو الأعمال التجارية في المنطقة.
وتعد أفريقيا من أفقر قارات العالم, حيث تقبع أكثر من35 دولة إفريقية تحت خط الفقر من إجمالي41 دولة في العالم طبقا لتقرير التنمية البشرية الصادر عن الأمم المتحدة.
وقالت أوبيجيلي إيزكويزلي نائبة رئيس البنك الدولي لمنطقة أفريقيا إن نحو سبعة إلي عشرة ملايين شاب يدخل في إطار البطالة كل عام في أفريقيا, وحذرت من أن استمرار تلك الظاهرة من شأنه تعريض المنطقة لمزيد من عدم الاستقرار والعنف.
وأكدت أن توفير مزيد من الوظائف في منطقة شمال أفريقيا يعد أمرا مهما للقضاء علي عدم الاستقرار في تلك المنطقة التي هي بالفعل علي حافة مشكلات اقتصادية كبيرة كالتي كانت تمر بها الصين منذ ثلاثين عاما.
وأشارت إلي أن تحسين مستوي التعليم للشباب والنساء سيكون له تأثير كبير علي مساعدة المنطقة في خلق مزيد من الوظائف.
وكشفت أن مستويات المهارات الوظيفية في أفريقيا يعد في منتهي التدني, خاصة وأن5% فقط من الخارجين لسوق العمل غير قادرين علي الوفاء بمتطلبات الوظائف في سوق العمل.
وأكدت المسئولة أن زيادة مستويات التعليم الجامعي وما قبل الجامعي مع دعم برامج التدريب المختلفة من شأنه تقديم الحل الناجع لمشكلة البطالة في أفريقيا, وأشارت إلي أن الأمر لايتوقف علي ذلك, بل يستلزم أيضا ضرورة أن يشعر مواطنو دول تلك المنطقة بأن أصواتهم مسموعة لدي الجميع.
وأكدت أن الأشخاص المثقفين سيكون لديهم الكثير الذي يقدمونه لحكوماتهم, وقالت إن البنك الدولي يتبني حاليا منهجا للتصدي للفساد ومحاسبة الحكومات, وذلك بعد المظاهرات التي تطالب بالديمقراطية في منطقة الشرق الأوسط وأفريقيا مثل مصر وليبيا.
وقالت إنه إذا كان البنك الدولي يقدم توصياته في هذا المجال, فإنه يتعين علي الحكومات أن تعمل جاهدة للاستفادة من تلك التوصيات.
وقالت أيضا إن البنك الدولي يضع ضمن خطته للتصدي للبطالة في شمال أفريقيا والشرق الأوسط ضرورة وضع مزيد من خطط تنمية البني التحتية التي ستسهم في زيادة الاستثمارات الأجنبية في دول تلك المنطقة.
وأكدت أن أفريقيا لديها فرصة كبيرة لتتحول من قارة مستهلكة للسلع إلي منطقة منتجة وتجارية كبيرة خاصة في مجالات الزراعة وأنشطة القطاع الخاص, وأوضحت أن تحسين إدارة المياه ووصولها إلي المزارع بشكل أسهل سيحسن من استخدامها, مما يترتب عليه مكافحة الجفاف والاستفادة من الفيضانات.
وحذت من أنه مع تنامي الاستثمارات الأجنبية في منطقة شمال إفريقيا ما زالت هناك قوانين تحد من إمكانية خلق مزيد من فرص العمل, وتحد أيضا من نمو الأعمال التجارية في المنطقة.
وتعد أفريقيا من أفقر قارات العالم, حيث تقبع أكثر من35 دولة إفريقية تحت خط الفقر من إجمالي41 دولة في العالم طبقا لتقرير التنمية البشرية الصادر عن الأمم المتحدة.
الإثنين يوليو 27, 2020 10:53 am من طرف الدكتور شديد
» شعيد وابن شهيد
الإثنين يوليو 27, 2020 10:18 am من طرف الدكتور شديد
» رباعيات في الخاطر
الإثنين يوليو 27, 2020 10:16 am من طرف الدكتور شديد
» احوالك يا بلد
الإثنين يوليو 27, 2020 10:15 am من طرف الدكتور شديد
» الله ما عارف
الإثنين يوليو 27, 2020 10:04 am من طرف الدكتور شديد
» امسك امسك
الإثنين يوليو 27, 2020 9:54 am من طرف الدكتور شديد
» ادينا ماشين
الإثنين يوليو 27, 2020 9:50 am من طرف الدكتور شديد
» اة منك يا دنيا
الإثنين يوليو 27, 2020 9:48 am من طرف الدكتور شديد
» ماتلومنيش يا صاحبي
الإثنين يوليو 27, 2020 9:38 am من طرف الدكتور شديد