الدكتور عماد عزت، وكيل وزارة الصحة لقطاع مكتب وزير الصحه المصري ، أصيب بفيروس «أنفلونزا الخنازير»، فيما عقد أمس مسؤولون فى الوزارة اجتماعا لبحث الموقف.
وتسود حالة من التوتر والارتباك الوزارة، خاصة قطاع مكتب الوزير مع عدم القدرة على تحديد سبب الإصابة، وكشفت مصادر مطلعة أن الدكتور حاتم الجبلى، وزير الصحة، سأل مدير مكتبه المصاب عن ترجيحاته لسبب الإصابة، خاصة مع تأكيد الوزير ومسؤولى الوزارة أن الإصابة لا تنتقل إلا بالاحتكاك المباشر بالمصابين، إلا أن عزت نفى مخالطته لأى مصابين بالمرض، وقال للجبلى: «يومى يبدأ من التاسعة صباحاً حتى الثانية عشرة مساءً فى الوزارة.. وطوال هذه الساعات لا أغادر مكتبك».
وقرر الجبلى منح عزت إجازة لمدة أسبوع على أن يخضع لعلاج مكثف فى منزله بعقار «التاميفلو». وأعلنت حالة الطوارئ فى قطاع مكتب الوزير، وتقرر إخضاع جميع العاملين فيها للمتابعة، خوفاً من أن تكون إصابة عزت لحقت به من أحد العاملين فى الوزارة، أو أن يكون مدير مكتب الوزير نقل الإصابة لغيره فى الوزارة.
وفيما أكدت التحاليل إيجابية عينة «عزت»، رجحت مصادر أن يكون الفيروس انتقل إليه من أحد المترددين على مكتبه، وثبت إصابته بالمرض فيما بعد.
وكانت أعراض المرض ظهرت على مدير مكتب الوزير يوم الأثنين الماضى، وتأكد مساء أمس الأول إيجابية العينة ، وأشارت مصادر إلى أن عزت لم يتلق التطعيم ضد الفيروس، موضحة أنه بدأ يتجاوب مع العلاج، وتتحسن حالته الصحية تدريجياً، مرجحة إعلان شفائه التام خلال أيام.
حصد فيروس أنفلونزا الخنازير، أمس، ضحية جديدة، والضحية تحمل الرقم ٨، لكن وزارة الصحة اعتبرتها السابعة، حيث لم تعترف بأن وفاة التلميذ مصطفى أيمن عزت كانت بسبب الفيروس، فيما حددت الوزارة الاشترطات الواجب توافرها بالمعامل الخاصة التى يسمح لها بإجراء تحليل لتشخيص المرض، وأهمها أن يجرى التحليل بطريقة «pcr»، منوهة إلى أن الحد الأقصى لسعر التحليل يبلغ ١٢٠٠ جنيه، بينما تقرر إغلاق ٢٥ مدرسة و٧٣ فصلاً بالقاهرة والمحافظات لظهور حالات إصابة جديدة.
أوضح الدكتور عبدالرحمن شاهين، المتحدث الرسمى باسم وزارة الصحة، أن الضحية الجديدة للمرض هى سيدة من القاهرة تبلغ من العمر «٣٧ عاماً»، توفيت بمستشفى صدر العباسية، والتى دخلته قبل ٤ أيام.
من جانبه، قال الدكتور نصر السيد، مساعد الوزير للطب الوقائى، إن اشتراطات إجراء تحليل المرض بالمعامل الخاصة تتمثل فى طريقة pcr لإجراء التحليل وضرورة توافر معمل مجهز لإجرائه بأجهزة pcr، على أن تكون معايرة ولها عقود صيانة دورية معتمدة، مع تخصيص عدد ٢ حجرة منفصلة لإجراء Rt - pcr أو ثلاث حجرات فى حالة استخدام conventional - pcr، والالتزام باستخدام الكواشف التى تحددها اللجنة المشكلة لهذا الغرض، والاحتفاظ بفواتير شراء الكواشف الخاصة بهذا التحليل لمدة عام، إضافة إلى الاحتفاظ بنتائج ضبط الجودة مدة عام، مع ضرورة أن يكون جميع العاملين بالفحص على جهاز pcr لديهم خبرة فى مجال البيولوجيا الجزيئية pcr.
وأضاف السيد أن اللجنة، التى شكلها وزير الصحة لهذا الغرض، اتفقت أيضاً على حفظ العينات الإيجابية بالمعمل مدة ٣ أيام، على أن تكون متاحة لفرق الإشراف والمتابعة بوزارة الصحة، وأن تكون صالحة لإعادة الفحص بالمعامل المركزية لوزارة الصحة، وأن يتم سحب العينة بطريقة سليمة بواسطة أشخاص مدربين وتحفظ فى Transport media من لحظة أخذ العينة لحين فحصها.
فى سياق متصل، ذكر الدكتور سعد المغربى، رئيس قطاع الأقاليم بالوزارة أن اللجنة ستقوم بالمرور الدورى والفجائى على المعامل للمتابعة، والتوصية بإلغاء الموافقة على إجرائها التحليل فى حالة المخالفة،
أعلنت وزارة الصحة عن اكتشاف 115 حالة جديدة مصابة بفيروس "إيه إتش 1 إن 1" المعروف عالميا بأنفلونزا الخنازير ليبلغ إجمالى الإصابات فى مصر منذ ظهور المرض وحتى الآن 2494 حالة.
وذكر بيان لوزارة الصحة مساء اليوم الجمعة، أنه من بين الحالات الجديدة 73 حالة بين طلاب المدارس فى محافظات القاهرة والإسكندرية و6 أكتوبر والبحيرة والجيزة والغربية والقليوبية وحلوان وسوهاج وقنا وكفر الشيخ ليبلغ إجمالى الإصابات بين طلاب المدارس 162 حالة.
وأشار البيان إلى أنه من بين الحالات الجديدة 3 حالات بين طلاب الجامعات فى القاهرة والجيزة ليصل إجمالى الحالات بين طلاب الجامعات 91 حالة.
وأوضح البيان أن باقى الحالات الجديدة وعددها 39 حالة، هى 37 حالة لمصريين ومقيمين فى مصر وحالة روسية قادمة من روسيا وحالة أمريكية قادمة من أمريكا.
وأضاف البيان أن حالات الشفاء بلغت 2306 حالات ولا تزال 182 حالة تحت العلاج وحالتهم مستقرة
أكدت وزارة الصحة السعودية أنها لم تسجل أى حالة وفاة بسبب فيروس أنفلونزا الخنازير «H١N١» بين الحجاج القادمين إلى مكة المكرمة، مشددة على اتخاذ المملكة كامل الإجراءات الوقائية.
وقال المتحدث باسم الوزارة خالد المرغلانى إن جميع الحجاج تلقوا اللقاحات اللازمة ضد أنفلونزا الخنازير قبل أو أثناء دخولهم المملكة، وأضاف أنه «تم اكتشاف عدة حالات اشتباه بالإصابة بالمرض وقدم لهم العلاج اللازم، وجميعهم تماثلوا للشفاء».
وأشار المرغلانى إلى الإجراءات التى اتخذتها السعودية لرصد أى حالة اشتباه، موضحاً أنه تم تثبيت كاميرات حرارية للفحص فى كل صالات الوصول فى مطارى الملك عبد العزيز والميناء فى جدة والمدينة المنورة، وأوضح أنه تم تجهيز ٧ مستشفيات بجميع المعدات الطبية، ٤منها فى منطقة مِنى، إضافة إلى ٣ مستشفيات فى مشعر عرفات مجهزة بـ١٠٩٣ سريرا، وتابع قائلاً: «لأول مرة فى تاريخ المملكة قمنا بتجهيز ٤ مختبرات لفحوصات (بى. سى. آر) لأنفلونزا الخنازير».
وفى بريطانيا، أظهرت دراسة مسحية أجريت على أطباء أن أكثر من نصف البريطانيين الذين يعرض عليهم التطعيم ضد وباء «H١N١» يرفضونه، وأن أسباب ذلك ترجع لأنهم يخشون آثاره الجانبية أو يعتقدون أن الفيروس أضعف من أن يثير قلقهم.
وفى ألمانيا، ذكرت تقارير صحفية أن طفلا (٢١شهراً) توفى فى العاصمة برلين، بعد تلقيه التطعيم المضاد لأنفلونزا الخنازير، فيما قالت متحدثة باسم الإدارة الصحية بالمدينة إن الطفل تعرض لإعياء شديد قبل وفاته لكن ليس من المعلوم ما إذا كانت هناك علاقة بين الوفاة والتطعيم.
وأكدت السلطات الصحية وفاة أصغر ضحية للمرض فى ألمانيا، وهى رضيعة فى الشهر السابع من عمرها بمدينة ميونيخ جنوبى ألمانيا، فيما توفى رضيع «٥ أشهر» فى سويسرا بسبب المرض.
وفى النمسا، أغلقت السلطات الطبية فى مدينة فيلاخ القريبة من الحدود الإيطالية مدرسة للأطفال المعاقين خوفا من انتشار المرض، بعد أن أثبتت التحاليل الأولية إصابة طفل فى المدرسة بالفيروس، وظهور أعراض المرض على ١٠ تلاميذ.
وفى كندا، أعلنت مصادر طبية أن ٣٧ شخصاً توفوا بالمرض خلال الأيام الـ٦ الماضية، ليرتفع إجمالى عدد ضحايا المرض الفيروسى فى البلاد إلى ١٩٨ شخصا، فيما قال الطبيب ديفيد باتلر جونز، مدير عام الصحة فى كندا، إنه بعد تطعيم نحو ٦ملايين شخص ضد الفيروس، لم يقع سوى ٣٦ رد فعل مضاد خطير للعقار، بينها حالة وفاة قد تكون مرتبطة بالدواء.
وعربياً، أعلن مصدر طبى أن نحو ٦٠% من الإصابات التى تم اكتشافها فى تونس بمرض أنفلونزا الخنازير سجلت فى المدارس، وأن السلطات ستغلق المدارس التى قد يتفشى الوباء بشكل كبير بين طلابها.
كان العدد الإجمالى للإصابات بأنفلونزا الخنازير فى تونس قد ارتفع حتى يوم ١٥ نوفمبر إلى ٣٣٨ إصابة منها ٢٠١ إصابة تم اكتشافها بين طلاب المدارس الابتدائية والثانوية. وسجلت أعلى معدلات الإصابة بالفيروس خلال الأسبوع الأخير من أكتوبر، والذى تزامن مع عودة الدراسة فى مدارس أجنبية بتونس، إذ تم اكتشاف أكثر من ١٠٠ إصابة دفعة واحدة بين طلاب هذه المدارس.
جاء ذلك فيما أعلنت وزارة الصحة المغربية تسجيل ٢٤ حالة إصابة جديدة بالمرض، ليرتفع العدد الإجمالى للمصابين إلى ٩٢٩ إصابة، فيما أعلنت الجزائر ارتفاع محصلة المصابين بالمرض إلى ١٥٧ حالة، بعد تسجيل٢٣ حالة جديدة.
000000000000000000000000000000000000000
طالب الرئيس الإسرائيلى شيمون بيريز السلطات الفلسطينية بالسيطرة على شعبها قبل السعى للحصول من مجلس الأمن الدولى على اعتراف بدولة مستقلة. وقال بيريز «على السلطة الفلسطينية إثبات سيطرتها على شعبها».
وأضاف الرئيس الإسرائيلى، خلال اليوم الأخير فى زيارته إلى العاصمة الأرجنتينية، بوينس ايرس، «لا يكفى القول: سنسعى للحصول على قرار (من الأمم المتحدة)».
وتساءل: «هل ستترك حماس الرئيس الفلسطينى محمود عباس «أبومازن» يقوم بذلك»، وأضاف «أنهم هم الذين يقسمون البلاد، وليس نحن» فى إشارة إلى حركة المقاومة الإسلامية «حماس».
ومن جانبها، اتهمت الرئاسة الفلسطينية إسرائيل بالسعى إلى تدمير فرص استئناف عملية السلام بمواصلتها التوسع الاستيطانى.
وقال المتحدث باسم الرئاسة نبيل أبوردينة، أمس، إن الحكومة الإسرائيلية بقرارها بناء ٩٠٠ وحدة استيطانية فى مستوطنة «جيلو» فى القدس الشرقية «تغلق كل الأبواب أمام استئناف عملية السلام وتدمر كل الجهود».
وأضاف أبوردينة أن هذه سياسة مرفوضة وهى رسالة من إسرائيل موجهة إلى الجانب الأمريكى. واعتبر أن «هذه الانتهاكات إنما تؤكد أن الحكومة الإسرائيلية لا تريد السلام ولا تريد إعادة إحياء عملية السلام وإنما هى مستمرة فى نشاطاتها الاستيطانية».
000000000000000000000000000000
قامت الجماهير الجزائرية التي تواجدت في ملعب أم درمان الذي استضاف اللقاء الفاصل بين المنتخب الوطني ونظيره الجزائري، بأحداث شغب كبيرة، وقاموا بإشعال الشماريخ وإلقاء الحجارة وزجاجات المياه داخل الملعب، وعقب نزول لاعبي المنتخب الجزائري لمعاينة أرضية الملعب قبل المباراة بساعتين.
الغريب أن لاعبي الجزائر لم يُخطوا خطوة واحدة داخل أرض الملعب، .
وإنما توجهوا للجماهير الجزائرية وقاموا بشحنها عن طريق بعض الإشارات، مما أدي إلي ثورة الجمهور الجزائري. الذي قام بإلقاء الحجارة علي المقصورة الرئيسية التي تواجد بها الوفد الرسمي المصري، وأصابت إحداها حسين أبو قمر عضو مجلس إدارة النادي المصري وعضو مجلس الشعب، الذي كان يجلس بجوار أحمد شوبير نائب رئيس اتحاد الكرة السابق.
وبعد المبارة كانت المجزرة هجوم علي المشجعين المصرين بالطوب والزجاج وأخيرا بالسنج والسكاكين وطاردوهم بالشوارع ولتجء كثيرا من المصريين الي البيوت السودانيه فيما فشلت القوات الامن السودانيه فى الحمايه
وأصيب عدد من الفنانين المصريين مع أشاعه عن أصابه احمد بدير الممثل الكومدى المصري بطعنه في جانبه
وطارد المشجعين الجزائرين 4 اتوبيسات وقاموا بتحطيمهم وقامت القوات السودانيه بتجميع المصريين في منزل لمدة تراوح الساعه
ولم يقتصر الامر علي ذلك بل هاجموا المطار وحطموا زجاجه وبعد وصول قوات الي المطار ووصول جسر جوي لنقل المصريين غافل بعض المشجعين الجزائرين قوات الامن بالمطار وتركوا طائرتهم وهاجموا مصرين اثناء الصعود الي الطائرة
ايه دة كله هي حرب ولا مبارة كورة
وفي القاهرة أستدعت الخارجيه المصريه السفير الجزائرى لليوم الرابع علي التوالي لتبليغه رساله شديدة اللهجه الي الجزائر
وتسود حالة من التوتر والارتباك الوزارة، خاصة قطاع مكتب الوزير مع عدم القدرة على تحديد سبب الإصابة، وكشفت مصادر مطلعة أن الدكتور حاتم الجبلى، وزير الصحة، سأل مدير مكتبه المصاب عن ترجيحاته لسبب الإصابة، خاصة مع تأكيد الوزير ومسؤولى الوزارة أن الإصابة لا تنتقل إلا بالاحتكاك المباشر بالمصابين، إلا أن عزت نفى مخالطته لأى مصابين بالمرض، وقال للجبلى: «يومى يبدأ من التاسعة صباحاً حتى الثانية عشرة مساءً فى الوزارة.. وطوال هذه الساعات لا أغادر مكتبك».
وقرر الجبلى منح عزت إجازة لمدة أسبوع على أن يخضع لعلاج مكثف فى منزله بعقار «التاميفلو». وأعلنت حالة الطوارئ فى قطاع مكتب الوزير، وتقرر إخضاع جميع العاملين فيها للمتابعة، خوفاً من أن تكون إصابة عزت لحقت به من أحد العاملين فى الوزارة، أو أن يكون مدير مكتب الوزير نقل الإصابة لغيره فى الوزارة.
وفيما أكدت التحاليل إيجابية عينة «عزت»، رجحت مصادر أن يكون الفيروس انتقل إليه من أحد المترددين على مكتبه، وثبت إصابته بالمرض فيما بعد.
وكانت أعراض المرض ظهرت على مدير مكتب الوزير يوم الأثنين الماضى، وتأكد مساء أمس الأول إيجابية العينة ، وأشارت مصادر إلى أن عزت لم يتلق التطعيم ضد الفيروس، موضحة أنه بدأ يتجاوب مع العلاج، وتتحسن حالته الصحية تدريجياً، مرجحة إعلان شفائه التام خلال أيام.
حصد فيروس أنفلونزا الخنازير، أمس، ضحية جديدة، والضحية تحمل الرقم ٨، لكن وزارة الصحة اعتبرتها السابعة، حيث لم تعترف بأن وفاة التلميذ مصطفى أيمن عزت كانت بسبب الفيروس، فيما حددت الوزارة الاشترطات الواجب توافرها بالمعامل الخاصة التى يسمح لها بإجراء تحليل لتشخيص المرض، وأهمها أن يجرى التحليل بطريقة «pcr»، منوهة إلى أن الحد الأقصى لسعر التحليل يبلغ ١٢٠٠ جنيه، بينما تقرر إغلاق ٢٥ مدرسة و٧٣ فصلاً بالقاهرة والمحافظات لظهور حالات إصابة جديدة.
أوضح الدكتور عبدالرحمن شاهين، المتحدث الرسمى باسم وزارة الصحة، أن الضحية الجديدة للمرض هى سيدة من القاهرة تبلغ من العمر «٣٧ عاماً»، توفيت بمستشفى صدر العباسية، والتى دخلته قبل ٤ أيام.
من جانبه، قال الدكتور نصر السيد، مساعد الوزير للطب الوقائى، إن اشتراطات إجراء تحليل المرض بالمعامل الخاصة تتمثل فى طريقة pcr لإجراء التحليل وضرورة توافر معمل مجهز لإجرائه بأجهزة pcr، على أن تكون معايرة ولها عقود صيانة دورية معتمدة، مع تخصيص عدد ٢ حجرة منفصلة لإجراء Rt - pcr أو ثلاث حجرات فى حالة استخدام conventional - pcr، والالتزام باستخدام الكواشف التى تحددها اللجنة المشكلة لهذا الغرض، والاحتفاظ بفواتير شراء الكواشف الخاصة بهذا التحليل لمدة عام، إضافة إلى الاحتفاظ بنتائج ضبط الجودة مدة عام، مع ضرورة أن يكون جميع العاملين بالفحص على جهاز pcr لديهم خبرة فى مجال البيولوجيا الجزيئية pcr.
وأضاف السيد أن اللجنة، التى شكلها وزير الصحة لهذا الغرض، اتفقت أيضاً على حفظ العينات الإيجابية بالمعمل مدة ٣ أيام، على أن تكون متاحة لفرق الإشراف والمتابعة بوزارة الصحة، وأن تكون صالحة لإعادة الفحص بالمعامل المركزية لوزارة الصحة، وأن يتم سحب العينة بطريقة سليمة بواسطة أشخاص مدربين وتحفظ فى Transport media من لحظة أخذ العينة لحين فحصها.
فى سياق متصل، ذكر الدكتور سعد المغربى، رئيس قطاع الأقاليم بالوزارة أن اللجنة ستقوم بالمرور الدورى والفجائى على المعامل للمتابعة، والتوصية بإلغاء الموافقة على إجرائها التحليل فى حالة المخالفة،
أعلنت وزارة الصحة عن اكتشاف 115 حالة جديدة مصابة بفيروس "إيه إتش 1 إن 1" المعروف عالميا بأنفلونزا الخنازير ليبلغ إجمالى الإصابات فى مصر منذ ظهور المرض وحتى الآن 2494 حالة.
وذكر بيان لوزارة الصحة مساء اليوم الجمعة، أنه من بين الحالات الجديدة 73 حالة بين طلاب المدارس فى محافظات القاهرة والإسكندرية و6 أكتوبر والبحيرة والجيزة والغربية والقليوبية وحلوان وسوهاج وقنا وكفر الشيخ ليبلغ إجمالى الإصابات بين طلاب المدارس 162 حالة.
وأشار البيان إلى أنه من بين الحالات الجديدة 3 حالات بين طلاب الجامعات فى القاهرة والجيزة ليصل إجمالى الحالات بين طلاب الجامعات 91 حالة.
وأوضح البيان أن باقى الحالات الجديدة وعددها 39 حالة، هى 37 حالة لمصريين ومقيمين فى مصر وحالة روسية قادمة من روسيا وحالة أمريكية قادمة من أمريكا.
وأضاف البيان أن حالات الشفاء بلغت 2306 حالات ولا تزال 182 حالة تحت العلاج وحالتهم مستقرة
أكدت وزارة الصحة السعودية أنها لم تسجل أى حالة وفاة بسبب فيروس أنفلونزا الخنازير «H١N١» بين الحجاج القادمين إلى مكة المكرمة، مشددة على اتخاذ المملكة كامل الإجراءات الوقائية.
وقال المتحدث باسم الوزارة خالد المرغلانى إن جميع الحجاج تلقوا اللقاحات اللازمة ضد أنفلونزا الخنازير قبل أو أثناء دخولهم المملكة، وأضاف أنه «تم اكتشاف عدة حالات اشتباه بالإصابة بالمرض وقدم لهم العلاج اللازم، وجميعهم تماثلوا للشفاء».
وأشار المرغلانى إلى الإجراءات التى اتخذتها السعودية لرصد أى حالة اشتباه، موضحاً أنه تم تثبيت كاميرات حرارية للفحص فى كل صالات الوصول فى مطارى الملك عبد العزيز والميناء فى جدة والمدينة المنورة، وأوضح أنه تم تجهيز ٧ مستشفيات بجميع المعدات الطبية، ٤منها فى منطقة مِنى، إضافة إلى ٣ مستشفيات فى مشعر عرفات مجهزة بـ١٠٩٣ سريرا، وتابع قائلاً: «لأول مرة فى تاريخ المملكة قمنا بتجهيز ٤ مختبرات لفحوصات (بى. سى. آر) لأنفلونزا الخنازير».
وفى بريطانيا، أظهرت دراسة مسحية أجريت على أطباء أن أكثر من نصف البريطانيين الذين يعرض عليهم التطعيم ضد وباء «H١N١» يرفضونه، وأن أسباب ذلك ترجع لأنهم يخشون آثاره الجانبية أو يعتقدون أن الفيروس أضعف من أن يثير قلقهم.
وفى ألمانيا، ذكرت تقارير صحفية أن طفلا (٢١شهراً) توفى فى العاصمة برلين، بعد تلقيه التطعيم المضاد لأنفلونزا الخنازير، فيما قالت متحدثة باسم الإدارة الصحية بالمدينة إن الطفل تعرض لإعياء شديد قبل وفاته لكن ليس من المعلوم ما إذا كانت هناك علاقة بين الوفاة والتطعيم.
وأكدت السلطات الصحية وفاة أصغر ضحية للمرض فى ألمانيا، وهى رضيعة فى الشهر السابع من عمرها بمدينة ميونيخ جنوبى ألمانيا، فيما توفى رضيع «٥ أشهر» فى سويسرا بسبب المرض.
وفى النمسا، أغلقت السلطات الطبية فى مدينة فيلاخ القريبة من الحدود الإيطالية مدرسة للأطفال المعاقين خوفا من انتشار المرض، بعد أن أثبتت التحاليل الأولية إصابة طفل فى المدرسة بالفيروس، وظهور أعراض المرض على ١٠ تلاميذ.
وفى كندا، أعلنت مصادر طبية أن ٣٧ شخصاً توفوا بالمرض خلال الأيام الـ٦ الماضية، ليرتفع إجمالى عدد ضحايا المرض الفيروسى فى البلاد إلى ١٩٨ شخصا، فيما قال الطبيب ديفيد باتلر جونز، مدير عام الصحة فى كندا، إنه بعد تطعيم نحو ٦ملايين شخص ضد الفيروس، لم يقع سوى ٣٦ رد فعل مضاد خطير للعقار، بينها حالة وفاة قد تكون مرتبطة بالدواء.
وعربياً، أعلن مصدر طبى أن نحو ٦٠% من الإصابات التى تم اكتشافها فى تونس بمرض أنفلونزا الخنازير سجلت فى المدارس، وأن السلطات ستغلق المدارس التى قد يتفشى الوباء بشكل كبير بين طلابها.
كان العدد الإجمالى للإصابات بأنفلونزا الخنازير فى تونس قد ارتفع حتى يوم ١٥ نوفمبر إلى ٣٣٨ إصابة منها ٢٠١ إصابة تم اكتشافها بين طلاب المدارس الابتدائية والثانوية. وسجلت أعلى معدلات الإصابة بالفيروس خلال الأسبوع الأخير من أكتوبر، والذى تزامن مع عودة الدراسة فى مدارس أجنبية بتونس، إذ تم اكتشاف أكثر من ١٠٠ إصابة دفعة واحدة بين طلاب هذه المدارس.
جاء ذلك فيما أعلنت وزارة الصحة المغربية تسجيل ٢٤ حالة إصابة جديدة بالمرض، ليرتفع العدد الإجمالى للمصابين إلى ٩٢٩ إصابة، فيما أعلنت الجزائر ارتفاع محصلة المصابين بالمرض إلى ١٥٧ حالة، بعد تسجيل٢٣ حالة جديدة.
000000000000000000000000000000000000000
طالب الرئيس الإسرائيلى شيمون بيريز السلطات الفلسطينية بالسيطرة على شعبها قبل السعى للحصول من مجلس الأمن الدولى على اعتراف بدولة مستقلة. وقال بيريز «على السلطة الفلسطينية إثبات سيطرتها على شعبها».
وأضاف الرئيس الإسرائيلى، خلال اليوم الأخير فى زيارته إلى العاصمة الأرجنتينية، بوينس ايرس، «لا يكفى القول: سنسعى للحصول على قرار (من الأمم المتحدة)».
وتساءل: «هل ستترك حماس الرئيس الفلسطينى محمود عباس «أبومازن» يقوم بذلك»، وأضاف «أنهم هم الذين يقسمون البلاد، وليس نحن» فى إشارة إلى حركة المقاومة الإسلامية «حماس».
ومن جانبها، اتهمت الرئاسة الفلسطينية إسرائيل بالسعى إلى تدمير فرص استئناف عملية السلام بمواصلتها التوسع الاستيطانى.
وقال المتحدث باسم الرئاسة نبيل أبوردينة، أمس، إن الحكومة الإسرائيلية بقرارها بناء ٩٠٠ وحدة استيطانية فى مستوطنة «جيلو» فى القدس الشرقية «تغلق كل الأبواب أمام استئناف عملية السلام وتدمر كل الجهود».
وأضاف أبوردينة أن هذه سياسة مرفوضة وهى رسالة من إسرائيل موجهة إلى الجانب الأمريكى. واعتبر أن «هذه الانتهاكات إنما تؤكد أن الحكومة الإسرائيلية لا تريد السلام ولا تريد إعادة إحياء عملية السلام وإنما هى مستمرة فى نشاطاتها الاستيطانية».
000000000000000000000000000000
قامت الجماهير الجزائرية التي تواجدت في ملعب أم درمان الذي استضاف اللقاء الفاصل بين المنتخب الوطني ونظيره الجزائري، بأحداث شغب كبيرة، وقاموا بإشعال الشماريخ وإلقاء الحجارة وزجاجات المياه داخل الملعب، وعقب نزول لاعبي المنتخب الجزائري لمعاينة أرضية الملعب قبل المباراة بساعتين.
الغريب أن لاعبي الجزائر لم يُخطوا خطوة واحدة داخل أرض الملعب، .
وإنما توجهوا للجماهير الجزائرية وقاموا بشحنها عن طريق بعض الإشارات، مما أدي إلي ثورة الجمهور الجزائري. الذي قام بإلقاء الحجارة علي المقصورة الرئيسية التي تواجد بها الوفد الرسمي المصري، وأصابت إحداها حسين أبو قمر عضو مجلس إدارة النادي المصري وعضو مجلس الشعب، الذي كان يجلس بجوار أحمد شوبير نائب رئيس اتحاد الكرة السابق.
وبعد المبارة كانت المجزرة هجوم علي المشجعين المصرين بالطوب والزجاج وأخيرا بالسنج والسكاكين وطاردوهم بالشوارع ولتجء كثيرا من المصريين الي البيوت السودانيه فيما فشلت القوات الامن السودانيه فى الحمايه
وأصيب عدد من الفنانين المصريين مع أشاعه عن أصابه احمد بدير الممثل الكومدى المصري بطعنه في جانبه
وطارد المشجعين الجزائرين 4 اتوبيسات وقاموا بتحطيمهم وقامت القوات السودانيه بتجميع المصريين في منزل لمدة تراوح الساعه
ولم يقتصر الامر علي ذلك بل هاجموا المطار وحطموا زجاجه وبعد وصول قوات الي المطار ووصول جسر جوي لنقل المصريين غافل بعض المشجعين الجزائرين قوات الامن بالمطار وتركوا طائرتهم وهاجموا مصرين اثناء الصعود الي الطائرة
ايه دة كله هي حرب ولا مبارة كورة
وفي القاهرة أستدعت الخارجيه المصريه السفير الجزائرى لليوم الرابع علي التوالي لتبليغه رساله شديدة اللهجه الي الجزائر
الإثنين يوليو 27, 2020 10:53 am من طرف الدكتور شديد
» شعيد وابن شهيد
الإثنين يوليو 27, 2020 10:18 am من طرف الدكتور شديد
» رباعيات في الخاطر
الإثنين يوليو 27, 2020 10:16 am من طرف الدكتور شديد
» احوالك يا بلد
الإثنين يوليو 27, 2020 10:15 am من طرف الدكتور شديد
» الله ما عارف
الإثنين يوليو 27, 2020 10:04 am من طرف الدكتور شديد
» امسك امسك
الإثنين يوليو 27, 2020 9:54 am من طرف الدكتور شديد
» ادينا ماشين
الإثنين يوليو 27, 2020 9:50 am من طرف الدكتور شديد
» اة منك يا دنيا
الإثنين يوليو 27, 2020 9:48 am من طرف الدكتور شديد
» ماتلومنيش يا صاحبي
الإثنين يوليو 27, 2020 9:38 am من طرف الدكتور شديد