أعلن متحدث باسم حكومة العقيد الليبي معمر القذافي في ساعة متأخرة أمس الأحد أن وزير الخارجية عبد العاطي العبيدي توجه إلى العاصمة الإثيوبية أديس أبابا لبحث خطة سلام مع الاتحاد الأفريقي.
وكانت الحكومة الليبية قد قبلت اقتراح سلام طرحه الاتحاد الأفريقي في وقت سابق من الشهر الجاري، ولكن المعارضة رفضت على الفور هذه الخطة لأنها لا تنص على تنحي القذافي.
وتقول الولايات المتحدة وبريطانيا وفرنسا إن حملتها الجوية التي بدأت قبل شهر لن تتوقف إلا بعدما يترك القذافي السلطة.
وقال المتحدث باسم الحكومة الليبية موسى إبراهيم إن المغرب يشارك في جهود السلام، وإن حكومة القذافي على اتصال كذلك بروسيا واليونان وتركيا وحكومات أميركا اللاتينية للاتفاق على خطة سلام.
وأردف قائلا لرويترز "سنكثف جهودنا السلمية خلال الأيام والأسابيع القليلة المقبلة.. نحن ندعم مبادرات السلام اليونانية والتركية والأفريقية واللاتينية".
تفاؤل
وأضاف "نحن متفائلون جدا بأنه خلال الأيام القليلة المقبلة.. في الأسبوع أو الأسبوعين المقبلين ستتشكل المقترحات السلمية وستحرج حلف شمال الأطلسي من أجل قبولها، لأن على الحلف أن يفهم أنه إذا كان يريد السلام والديمقراطية في ليبيا فعليه أن يكف عن قصفنا وأن يبدأ في التحدث معنا".
ووجهت الحكومة الليبية نداءات متكررة من أجل وقف إطلاق النار، ولكن المعارضة رفضتها وتقول إن هذه النداءات لم تقابلها أفعال.
وقالت ليبيا الأسبوع الماضي إنها تحدثت مع كل من روسيا واليونان وناقشت وقفا محتملا لإطلاق النار.
وأكد إبراهيم تقارير أوردتها مصادر مغربية الأسبوع الماضي أشارت إلى أن المغرب يحث على اتفاق سلام.
وأضاف أن "المغرب مشارك ولكنه لم يقدم لنا اقتراحا كاملا للسلام.. لقد تحدث مع المتمردين ومعنا، ونحن في انتظار خطة سلام مكتملة الشكل من المغرب".
المصدر: رويتر
الجزيرة
وكانت الحكومة الليبية قد قبلت اقتراح سلام طرحه الاتحاد الأفريقي في وقت سابق من الشهر الجاري، ولكن المعارضة رفضت على الفور هذه الخطة لأنها لا تنص على تنحي القذافي.
وتقول الولايات المتحدة وبريطانيا وفرنسا إن حملتها الجوية التي بدأت قبل شهر لن تتوقف إلا بعدما يترك القذافي السلطة.
وقال المتحدث باسم الحكومة الليبية موسى إبراهيم إن المغرب يشارك في جهود السلام، وإن حكومة القذافي على اتصال كذلك بروسيا واليونان وتركيا وحكومات أميركا اللاتينية للاتفاق على خطة سلام.
وأردف قائلا لرويترز "سنكثف جهودنا السلمية خلال الأيام والأسابيع القليلة المقبلة.. نحن ندعم مبادرات السلام اليونانية والتركية والأفريقية واللاتينية".
تفاؤل
وأضاف "نحن متفائلون جدا بأنه خلال الأيام القليلة المقبلة.. في الأسبوع أو الأسبوعين المقبلين ستتشكل المقترحات السلمية وستحرج حلف شمال الأطلسي من أجل قبولها، لأن على الحلف أن يفهم أنه إذا كان يريد السلام والديمقراطية في ليبيا فعليه أن يكف عن قصفنا وأن يبدأ في التحدث معنا".
ووجهت الحكومة الليبية نداءات متكررة من أجل وقف إطلاق النار، ولكن المعارضة رفضتها وتقول إن هذه النداءات لم تقابلها أفعال.
وقالت ليبيا الأسبوع الماضي إنها تحدثت مع كل من روسيا واليونان وناقشت وقفا محتملا لإطلاق النار.
وأكد إبراهيم تقارير أوردتها مصادر مغربية الأسبوع الماضي أشارت إلى أن المغرب يحث على اتفاق سلام.
وأضاف أن "المغرب مشارك ولكنه لم يقدم لنا اقتراحا كاملا للسلام.. لقد تحدث مع المتمردين ومعنا، ونحن في انتظار خطة سلام مكتملة الشكل من المغرب".
المصدر: رويتر
الجزيرة
الإثنين يوليو 27, 2020 10:53 am من طرف الدكتور شديد
» شعيد وابن شهيد
الإثنين يوليو 27, 2020 10:18 am من طرف الدكتور شديد
» رباعيات في الخاطر
الإثنين يوليو 27, 2020 10:16 am من طرف الدكتور شديد
» احوالك يا بلد
الإثنين يوليو 27, 2020 10:15 am من طرف الدكتور شديد
» الله ما عارف
الإثنين يوليو 27, 2020 10:04 am من طرف الدكتور شديد
» امسك امسك
الإثنين يوليو 27, 2020 9:54 am من طرف الدكتور شديد
» ادينا ماشين
الإثنين يوليو 27, 2020 9:50 am من طرف الدكتور شديد
» اة منك يا دنيا
الإثنين يوليو 27, 2020 9:48 am من طرف الدكتور شديد
» ماتلومنيش يا صاحبي
الإثنين يوليو 27, 2020 9:38 am من طرف الدكتور شديد