(رويترز) - قالت وكالات انباء ان الرئيس الايراني محمود احمدي نجاد حضر يوم الاحد اجتماعا للحكومة هو الاول له منذ اكثر من اسبوع بما ينفي شائعات سرت عن وجود شقاق كبير بينه وبين القائد الايراني الاعلى ايه الله علي خامنئي.
وقال بعض المحللين ان العلاقات القوية بين الرئيس الايراني وخامنئي المرجع الديني الاعلى وصاحب القول الفصل في أمور البلاد توترت قبل اسبوعين بسبب محاولة احمدي نجاد عزل وزير الاستخبارات في خطوة اعاقها القائد الاعلى.
ومنذ ذلك الوقت غاب احمدي نجاد عن اجتماعين للحكومة وهو ما قال بعض المحللين الاجانب انه موقف اشبه بالمقاطعة.
وبدأت التكهنات تظهر حول سقوط دعم خامنئي غير المشروط لاحمدي نجاد وهو ما نفته الحكومة. وكان خامنئي قد دعم احمدي نجاد في الحصول على فترة رئاسية ثانية في الانتخابات التي جرت عام 2009 والتي شككت المعارضة في نزاهتها.
وخسرت بورصة طهران ستة في المئة من قيمتها على مدى أيام التداول الثلاثة الماضية بسبب انعدام اليقين السياسي.
وبدون دعم القائد الاعلى يخاطر اي رئيس ايراني بفقدان القدرة على اتخاذ قرارات جوهرية.
وقبل اجتماع الحكومة يوم الاحد قال رئيس هيئة الاذاعة الايرانية لوكالات الانباء ان الرئيس سيعرب عن ولائه لخامنئي.
وقالت وكالة فارس شبه الرسمية للانباء نقلا عن عزة الله زرغمي قوله " خطابه اليوم امام الحكومة سوف يحبط كل مؤامرات اعداء الاسلام والثورة وسوف يظهر أن أعداء الامة الايرانية لا تفهم علاقة الاب والابن مع قائد الثورة ( خامنئي)."
وكان بعض أعضاء البرلمان دعوا يوم السبت الى عقد جلسة مغلقة لمناقشة ما بدا رفضا من احمدي نجاد لحضور اجتماعات حكومته.
وفي بورصة طهران التي اعتاد المستثمرون فيها ارتفاع الاسعار بصورة مطردة انخفض المؤشر العام للاسهم بنسبة 2.5 بالمئة يوم الاحد. وأظهرت بيانات البورصة ان اسهم المؤشر فقدت ما يقرب من ستة في المئة من قيمتها في الجلسات الثلاث السابقة.
وقال احد المستثمرين لرويترز طالبا عدم الكشف عن هويته ان الناس شعروا بالقلق "من عدم ذهاب" الرئيس الايراني الى عمله.
وقالت وكالة فارس ان انخفاض اسعار الاسهم راجع الى "المسائل السياسية اليومية واسباب أخرى."
وبدأت الخلافات بين الفصائل في النخبة المحافظة التي تحكم الجمهورية الاسلامية في الظهور بشكل اكبر منذ قمع الاحتجاجات المناهضة لاعادة انتخاب احمدي نجاد البلاد بحلول أواخر 2009 .
وينتقد كثيرون داخل المعسكر المحافظ احمدي نجاد ويتهمونه بمحاولة اكتساب المزيد من السلطات لنفسه على حساب مؤسسات الدولة الاخرى كالبرلمان.
ويجري الصراع لتعزيز النفوذ قبل اقل من عام من الانتخابات البرلمانية التي من المتوقع ان تكون معركة بين المحافظين بعضهم البعض
وقال بعض المحللين ان العلاقات القوية بين الرئيس الايراني وخامنئي المرجع الديني الاعلى وصاحب القول الفصل في أمور البلاد توترت قبل اسبوعين بسبب محاولة احمدي نجاد عزل وزير الاستخبارات في خطوة اعاقها القائد الاعلى.
ومنذ ذلك الوقت غاب احمدي نجاد عن اجتماعين للحكومة وهو ما قال بعض المحللين الاجانب انه موقف اشبه بالمقاطعة.
وبدأت التكهنات تظهر حول سقوط دعم خامنئي غير المشروط لاحمدي نجاد وهو ما نفته الحكومة. وكان خامنئي قد دعم احمدي نجاد في الحصول على فترة رئاسية ثانية في الانتخابات التي جرت عام 2009 والتي شككت المعارضة في نزاهتها.
وخسرت بورصة طهران ستة في المئة من قيمتها على مدى أيام التداول الثلاثة الماضية بسبب انعدام اليقين السياسي.
وبدون دعم القائد الاعلى يخاطر اي رئيس ايراني بفقدان القدرة على اتخاذ قرارات جوهرية.
وقبل اجتماع الحكومة يوم الاحد قال رئيس هيئة الاذاعة الايرانية لوكالات الانباء ان الرئيس سيعرب عن ولائه لخامنئي.
وقالت وكالة فارس شبه الرسمية للانباء نقلا عن عزة الله زرغمي قوله " خطابه اليوم امام الحكومة سوف يحبط كل مؤامرات اعداء الاسلام والثورة وسوف يظهر أن أعداء الامة الايرانية لا تفهم علاقة الاب والابن مع قائد الثورة ( خامنئي)."
وكان بعض أعضاء البرلمان دعوا يوم السبت الى عقد جلسة مغلقة لمناقشة ما بدا رفضا من احمدي نجاد لحضور اجتماعات حكومته.
وفي بورصة طهران التي اعتاد المستثمرون فيها ارتفاع الاسعار بصورة مطردة انخفض المؤشر العام للاسهم بنسبة 2.5 بالمئة يوم الاحد. وأظهرت بيانات البورصة ان اسهم المؤشر فقدت ما يقرب من ستة في المئة من قيمتها في الجلسات الثلاث السابقة.
وقال احد المستثمرين لرويترز طالبا عدم الكشف عن هويته ان الناس شعروا بالقلق "من عدم ذهاب" الرئيس الايراني الى عمله.
وقالت وكالة فارس ان انخفاض اسعار الاسهم راجع الى "المسائل السياسية اليومية واسباب أخرى."
وبدأت الخلافات بين الفصائل في النخبة المحافظة التي تحكم الجمهورية الاسلامية في الظهور بشكل اكبر منذ قمع الاحتجاجات المناهضة لاعادة انتخاب احمدي نجاد البلاد بحلول أواخر 2009 .
وينتقد كثيرون داخل المعسكر المحافظ احمدي نجاد ويتهمونه بمحاولة اكتساب المزيد من السلطات لنفسه على حساب مؤسسات الدولة الاخرى كالبرلمان.
ويجري الصراع لتعزيز النفوذ قبل اقل من عام من الانتخابات البرلمانية التي من المتوقع ان تكون معركة بين المحافظين بعضهم البعض
الإثنين يوليو 27, 2020 10:53 am من طرف الدكتور شديد
» شعيد وابن شهيد
الإثنين يوليو 27, 2020 10:18 am من طرف الدكتور شديد
» رباعيات في الخاطر
الإثنين يوليو 27, 2020 10:16 am من طرف الدكتور شديد
» احوالك يا بلد
الإثنين يوليو 27, 2020 10:15 am من طرف الدكتور شديد
» الله ما عارف
الإثنين يوليو 27, 2020 10:04 am من طرف الدكتور شديد
» امسك امسك
الإثنين يوليو 27, 2020 9:54 am من طرف الدكتور شديد
» ادينا ماشين
الإثنين يوليو 27, 2020 9:50 am من طرف الدكتور شديد
» اة منك يا دنيا
الإثنين يوليو 27, 2020 9:48 am من طرف الدكتور شديد
» ماتلومنيش يا صاحبي
الإثنين يوليو 27, 2020 9:38 am من طرف الدكتور شديد