أكد الدكتور يحيي الجمل نائب رئيس الوزراء أنه يؤمن إيمانا قويا بالدولة المدنية وضد فكرة الدولة الدينية أو الدولة الشمولية, مشيرا إلي أن الإسلام وضع خطوطا عريضة لتأسيس الدولة المدنية, كما وضع جذور الحكم الديمقراطي الليبرالي, ورفض الاستبداد وحكم الفرد.
جاء ذلك خلال مشاركة نائب رئيس الوزراء ممثلا عن الحكومة المصرية في مؤتمر الانتقال للديمقراطية في العالم العربي, الذي نظمته مؤسسة( فريدرش ناونان) أمس بالقاهرة, والذي يستمر لمدة يومين, وسط مشاركة عربية ودولية رفيعة المستوي. وقال الجمل إن الإسلام الحقيقي هو من أرسي حقوق الإنسان وكرمه وأعطاه كافة حقوقه, مشيرا إلي أن في مصر حاليا شيئا مخيفا لا صلة له بالإسلام والحضارة الإسلامية يتحرك بعقول مظلمة, وهذه العناصر المخيفة تعبث بكل شيء وخاصة الإعلام. وأضاف الجمل أنه لابد وأن تقوم التيارات الليبرالية ومعها الذين يعرفون الإسلام جيدا بالتصدي لهذه العناصر التي تهدد الثورة المصرية. وشدد الجمل علي أن انتخابات مجلس الشعب الأخيرة كانت بمثابة القشة التي قصمت ظهر البعير وعجلت بالثورة حيث أراد النظام السابق توجيه رسالة إلي الشعب مفادها أن فكرة احترام القانون فكرة حقيرة, ولا يهتم بها, وأنه لا يحترم رأي الشعب ولا قيمة له علي الإطلاق. وأوضح الجمل أن الجمعية الوطنية للتغيير التي أنشأها مجموعة من خيرة رجال هذا الوطن وانضم لها الكثير من الأطياف السياسية دعت إلي التغيير والتحول الديمقراطي وإعلاء حقوق الإنسان وكان لها دور كبير في بلورة الثورة. وقال الجمل هناك قوي سياسية في مصر لها وجود في الشارع وهي منظمة, وأنا لست ضدها أو معها, ومن حق الليبيراليين أيضا مخاطبة الشارع ولكن عليهم أن يكونوا صوتا واحدا. وأضاف أنه لا يقصد بالقوي السياسية التي ذكرها جماعة الإخوان المسلمين.
جاء ذلك خلال مشاركة نائب رئيس الوزراء ممثلا عن الحكومة المصرية في مؤتمر الانتقال للديمقراطية في العالم العربي, الذي نظمته مؤسسة( فريدرش ناونان) أمس بالقاهرة, والذي يستمر لمدة يومين, وسط مشاركة عربية ودولية رفيعة المستوي. وقال الجمل إن الإسلام الحقيقي هو من أرسي حقوق الإنسان وكرمه وأعطاه كافة حقوقه, مشيرا إلي أن في مصر حاليا شيئا مخيفا لا صلة له بالإسلام والحضارة الإسلامية يتحرك بعقول مظلمة, وهذه العناصر المخيفة تعبث بكل شيء وخاصة الإعلام. وأضاف الجمل أنه لابد وأن تقوم التيارات الليبرالية ومعها الذين يعرفون الإسلام جيدا بالتصدي لهذه العناصر التي تهدد الثورة المصرية. وشدد الجمل علي أن انتخابات مجلس الشعب الأخيرة كانت بمثابة القشة التي قصمت ظهر البعير وعجلت بالثورة حيث أراد النظام السابق توجيه رسالة إلي الشعب مفادها أن فكرة احترام القانون فكرة حقيرة, ولا يهتم بها, وأنه لا يحترم رأي الشعب ولا قيمة له علي الإطلاق. وأوضح الجمل أن الجمعية الوطنية للتغيير التي أنشأها مجموعة من خيرة رجال هذا الوطن وانضم لها الكثير من الأطياف السياسية دعت إلي التغيير والتحول الديمقراطي وإعلاء حقوق الإنسان وكان لها دور كبير في بلورة الثورة. وقال الجمل هناك قوي سياسية في مصر لها وجود في الشارع وهي منظمة, وأنا لست ضدها أو معها, ومن حق الليبيراليين أيضا مخاطبة الشارع ولكن عليهم أن يكونوا صوتا واحدا. وأضاف أنه لا يقصد بالقوي السياسية التي ذكرها جماعة الإخوان المسلمين.
الإثنين يوليو 27, 2020 10:53 am من طرف الدكتور شديد
» شعيد وابن شهيد
الإثنين يوليو 27, 2020 10:18 am من طرف الدكتور شديد
» رباعيات في الخاطر
الإثنين يوليو 27, 2020 10:16 am من طرف الدكتور شديد
» احوالك يا بلد
الإثنين يوليو 27, 2020 10:15 am من طرف الدكتور شديد
» الله ما عارف
الإثنين يوليو 27, 2020 10:04 am من طرف الدكتور شديد
» امسك امسك
الإثنين يوليو 27, 2020 9:54 am من طرف الدكتور شديد
» ادينا ماشين
الإثنين يوليو 27, 2020 9:50 am من طرف الدكتور شديد
» اة منك يا دنيا
الإثنين يوليو 27, 2020 9:48 am من طرف الدكتور شديد
» ماتلومنيش يا صاحبي
الإثنين يوليو 27, 2020 9:38 am من طرف الدكتور شديد