في بنغازي، معقل الثوار دعا الرئيس السنغالي عبد الله واد، القذافي إلى سرعة الرحيل، حيث نقلت وكالة الأنباء الفرنسية أنه قال أمام الصحفيين "أقولها لك مباشرة، كلما أسرعت في الرحيل كان أفضل".
وأثناء زيارته لبنغازي اليوم قال واد إنه مستعد لمساعدة القذافي على الانسحاب من الحياة السياسية، مؤكدا أن "من مصلحته ومصلحة الشعب الليبي بأسره أن يترك السلطة في ليبيا ولا يحلم بالعودة إليها قط".
ترحيب صيني
وخارج ليبيا، قالت الصين إنها ترحب باستقبال ممثلين عن المجلس الوطني الانتقالي، وذلك بعدما استقبلت في الأيام الماضية وزير الخارجية الليبي عبد العاطي العبيدي موفدا من حكومة القذافي.
وتقول وكالة رويترز إن الاتصال بالمعارضة يمثل تحولا في سياسة الصين التي لم تكن قط قريبة من القذافي، لكنها تحرص على عدم الانحياز لجانب دون آخر في الصراعات الداخلية للدول.
وكانت الصين أكدت قبل أيام أن سفيرها في قطر التقى زعيم المعارضة رئيس المجلس الانتقالي مصطفى عبد الجليل في أول اتصال مؤكد مع معارضي القذافي، علما بأن بكين كانت قد امتنعت عن التصويت في مجلس الأمن بشأن قرار سمح لحلف شمال الأطلسي (ناتو) بشن غارات جوية لمنع قوات القذافي من ضرب المدنيين.
من جهة أخرى، قال وزير الدفاع الألماني إن بلاده ستبحث إرسال قوات إلى ليبيا في إطار قوة عسكرية تابعة للامم المتحدة بمجرد الإطاحة بالقذافي، معربا عن أمله في ألا ينتهي الامر بليبيا لأن تحتاج إلى وجود عسكري أجنبي.
في الأثناء، هدد نظام القذافي بإجراء اتصالات مع الحركات الانفصالية التي تطالب بالاستقلال في عدد من الدول الأوروبية، وذلك ردا على زيارة عدد من مسؤولي هذه الدول إلى مدينة بنغازي معقل المعارضة الليبية.
وقالت وزارة خارجية القذافي في بيان إن زيارات مسؤولي بعض الدول إلى الجزء الشرقي يعطى الحق لليبيين للعمل على تحرير سبتة ومليلة وكذلك دعم جزيرتي لامبيدوزا وبانتلريا لاستعادتهما من إيطاليا وعودتهما للوطن الأم تونس ودعم استقلال أسكتلندا عن المملكة المتحدة فضلا عن التحالف مع أقاليم الباسك في إسبانيا وكورسيكا في فرنسا وكازامنس في السنغال.
المصدر: الجزيرة
وأثناء زيارته لبنغازي اليوم قال واد إنه مستعد لمساعدة القذافي على الانسحاب من الحياة السياسية، مؤكدا أن "من مصلحته ومصلحة الشعب الليبي بأسره أن يترك السلطة في ليبيا ولا يحلم بالعودة إليها قط".
ترحيب صيني
وخارج ليبيا، قالت الصين إنها ترحب باستقبال ممثلين عن المجلس الوطني الانتقالي، وذلك بعدما استقبلت في الأيام الماضية وزير الخارجية الليبي عبد العاطي العبيدي موفدا من حكومة القذافي.
وتقول وكالة رويترز إن الاتصال بالمعارضة يمثل تحولا في سياسة الصين التي لم تكن قط قريبة من القذافي، لكنها تحرص على عدم الانحياز لجانب دون آخر في الصراعات الداخلية للدول.
وكانت الصين أكدت قبل أيام أن سفيرها في قطر التقى زعيم المعارضة رئيس المجلس الانتقالي مصطفى عبد الجليل في أول اتصال مؤكد مع معارضي القذافي، علما بأن بكين كانت قد امتنعت عن التصويت في مجلس الأمن بشأن قرار سمح لحلف شمال الأطلسي (ناتو) بشن غارات جوية لمنع قوات القذافي من ضرب المدنيين.
من جهة أخرى، قال وزير الدفاع الألماني إن بلاده ستبحث إرسال قوات إلى ليبيا في إطار قوة عسكرية تابعة للامم المتحدة بمجرد الإطاحة بالقذافي، معربا عن أمله في ألا ينتهي الامر بليبيا لأن تحتاج إلى وجود عسكري أجنبي.
في الأثناء، هدد نظام القذافي بإجراء اتصالات مع الحركات الانفصالية التي تطالب بالاستقلال في عدد من الدول الأوروبية، وذلك ردا على زيارة عدد من مسؤولي هذه الدول إلى مدينة بنغازي معقل المعارضة الليبية.
وقالت وزارة خارجية القذافي في بيان إن زيارات مسؤولي بعض الدول إلى الجزء الشرقي يعطى الحق لليبيين للعمل على تحرير سبتة ومليلة وكذلك دعم جزيرتي لامبيدوزا وبانتلريا لاستعادتهما من إيطاليا وعودتهما للوطن الأم تونس ودعم استقلال أسكتلندا عن المملكة المتحدة فضلا عن التحالف مع أقاليم الباسك في إسبانيا وكورسيكا في فرنسا وكازامنس في السنغال.
المصدر: الجزيرة
الإثنين يوليو 27, 2020 10:53 am من طرف الدكتور شديد
» شعيد وابن شهيد
الإثنين يوليو 27, 2020 10:18 am من طرف الدكتور شديد
» رباعيات في الخاطر
الإثنين يوليو 27, 2020 10:16 am من طرف الدكتور شديد
» احوالك يا بلد
الإثنين يوليو 27, 2020 10:15 am من طرف الدكتور شديد
» الله ما عارف
الإثنين يوليو 27, 2020 10:04 am من طرف الدكتور شديد
» امسك امسك
الإثنين يوليو 27, 2020 9:54 am من طرف الدكتور شديد
» ادينا ماشين
الإثنين يوليو 27, 2020 9:50 am من طرف الدكتور شديد
» اة منك يا دنيا
الإثنين يوليو 27, 2020 9:48 am من طرف الدكتور شديد
» ماتلومنيش يا صاحبي
الإثنين يوليو 27, 2020 9:38 am من طرف الدكتور شديد