(رويترز) - قال متحدث عسكري يوم الاربعاء ان الجيش الباكستاني وسع نطاق التحقيق الذي يجريه بشأن صلة بعض الضباط بجماعة حزب التحرير الاسلامية المحظورة.
وكان الجيش قال يوم الثلاثاء انه القى القبض على ضابط برتبة بريجادير وهو ارفع ضابط عامل يعتقل في عشر سنوات ثم قال الاربعاء انه استجوب اربعة ضباط برتبة ميجر فيما يتصل بالموضوع نفسه.
ويسعى حزب التحرير لاقامة دولة دينية لكنه لا يتبع اساليب عنيفة لتحقيق ذلك ويقول محللون انه يفتقر الى التأييد الجماهيري ومن ثم يركز رسالته على العسكريين حيث ان القيام بانقلاب عسكري سيكون اسهل وسيلة للاطاحة بالحكومة المدنية في باكستان.
وقال ماجد نواز وهو عضو سابق في حزب التحرير ويدير الان جماعة كويليام لمكافحة التشدد وهي جماعة مقرها بريطانيا حيث ينشط حزب التحرير بوجه خاص "لحزب التحرير سياسة معتمدة منذ أمد طويل تقوم على تجنيد الاعضاء من افراد الجيش."
واعتقل البريجادير علي خان الشهر الماضي ولم يعلن القبض عليه الا يوم الثلاثاء.
وقال المتحدث العسكري الميجر جنرال أطهر عباس لرويترز يوم الاربعاء ان الضباط الاربعة برتبة ميجر استجوبوا لكن لم يحتجزوا. وأضاف "انهم يستجوبون فيما يتصل بقضية البريجادير."
ويتعرض الجيش الباكستاني لضغوط لاستبعاد المتعاطفين مع الاسلاميين من صفوفه بعد ان عثرت القوات الامريكية على أسامة بن لادن وقتلته في الثاني من مايو ايار في بلدة أبوت اباد التي تضم حامية عسكرية.
وعبرت الولايات المتحدة عن اعتقادها ان زعيم القاعدة كان يلقى المساعدة من عناصر في المؤسسة الامنية الباكستانية.
وقال المحلل السياسي مشرف زيدي ان القبض على البريجادير "مهم للغاية لانه يمثل اعترافا واضحا وصريحا بوجود مشكلة" تطرف اسلامي في القوات المسلحة الباكستانية.
وقال امتياز جول في مركز البحوث والدراسات الامنية في اسلام اباد "لهم بعض النفوذ في الجيش فهم يتوجهون اساسا الى المسلمين المتعلمين من ابناء الطبقة الوسطى بشرائحها العليا والدنيا."
وكان الجيش قال يوم الثلاثاء انه القى القبض على ضابط برتبة بريجادير وهو ارفع ضابط عامل يعتقل في عشر سنوات ثم قال الاربعاء انه استجوب اربعة ضباط برتبة ميجر فيما يتصل بالموضوع نفسه.
ويسعى حزب التحرير لاقامة دولة دينية لكنه لا يتبع اساليب عنيفة لتحقيق ذلك ويقول محللون انه يفتقر الى التأييد الجماهيري ومن ثم يركز رسالته على العسكريين حيث ان القيام بانقلاب عسكري سيكون اسهل وسيلة للاطاحة بالحكومة المدنية في باكستان.
وقال ماجد نواز وهو عضو سابق في حزب التحرير ويدير الان جماعة كويليام لمكافحة التشدد وهي جماعة مقرها بريطانيا حيث ينشط حزب التحرير بوجه خاص "لحزب التحرير سياسة معتمدة منذ أمد طويل تقوم على تجنيد الاعضاء من افراد الجيش."
واعتقل البريجادير علي خان الشهر الماضي ولم يعلن القبض عليه الا يوم الثلاثاء.
وقال المتحدث العسكري الميجر جنرال أطهر عباس لرويترز يوم الاربعاء ان الضباط الاربعة برتبة ميجر استجوبوا لكن لم يحتجزوا. وأضاف "انهم يستجوبون فيما يتصل بقضية البريجادير."
ويتعرض الجيش الباكستاني لضغوط لاستبعاد المتعاطفين مع الاسلاميين من صفوفه بعد ان عثرت القوات الامريكية على أسامة بن لادن وقتلته في الثاني من مايو ايار في بلدة أبوت اباد التي تضم حامية عسكرية.
وعبرت الولايات المتحدة عن اعتقادها ان زعيم القاعدة كان يلقى المساعدة من عناصر في المؤسسة الامنية الباكستانية.
وقال المحلل السياسي مشرف زيدي ان القبض على البريجادير "مهم للغاية لانه يمثل اعترافا واضحا وصريحا بوجود مشكلة" تطرف اسلامي في القوات المسلحة الباكستانية.
وقال امتياز جول في مركز البحوث والدراسات الامنية في اسلام اباد "لهم بعض النفوذ في الجيش فهم يتوجهون اساسا الى المسلمين المتعلمين من ابناء الطبقة الوسطى بشرائحها العليا والدنيا."
الإثنين يوليو 27, 2020 10:53 am من طرف الدكتور شديد
» شعيد وابن شهيد
الإثنين يوليو 27, 2020 10:18 am من طرف الدكتور شديد
» رباعيات في الخاطر
الإثنين يوليو 27, 2020 10:16 am من طرف الدكتور شديد
» احوالك يا بلد
الإثنين يوليو 27, 2020 10:15 am من طرف الدكتور شديد
» الله ما عارف
الإثنين يوليو 27, 2020 10:04 am من طرف الدكتور شديد
» امسك امسك
الإثنين يوليو 27, 2020 9:54 am من طرف الدكتور شديد
» ادينا ماشين
الإثنين يوليو 27, 2020 9:50 am من طرف الدكتور شديد
» اة منك يا دنيا
الإثنين يوليو 27, 2020 9:48 am من طرف الدكتور شديد
» ماتلومنيش يا صاحبي
الإثنين يوليو 27, 2020 9:38 am من طرف الدكتور شديد