اعتبرت صحيفة نيويورك تايمز الامريكية, تظاهر عشرات الآلاف في شوارع مدينة حماة السورية أمس الأول, تحولا في الاحتجاجات التي تشهدها سوريا ضد نظام الحكم, مشيرة الي أنها أكبر مظاهرة شهدتها المدينة منذ بدء الاحتجاجات.واشارت الصحيفة الامريكية- في تقرير بثته علي موقعها الالكتروني أمس- إلي أن مشاهد المسيرة التي التقطها ناشطون اظهرت انتقال الاحتجاجات إلي مرحلة جديدة, ليست فقط مستلهمة من الاحتجاجات العارمة التي شهدتها مصر وتونس, والتي اسفرت عن اجبار رئيسي هاتين الدولتين علي ترك السلطة, بل أيضا استغلال المتظاهرين الفراغ الامني المؤقت, من قبل قوات الامن الرسمية في تنظيم احتفالية احتجاجية كبيرة وغاضبة. وقالت نيويورك تايمز إن قوات الجيش والقوات الامنية, انسحبت من مدينة حماة في آواخر الشهر الماضي لاسباب غير واضحة, غير أن الخطوة تعكس وجود تحول في الاحتجاجات, والتي شهدت مؤخرا اشتباكات كثيرة بين المتظاهرين والجنود المسلحين.
وبعد اسابيع من الجمود في الموقف السوري تضيف الصحيفة, بزغ علي السطح مشهد آخر وهو تجمع المعارضة يوم الاثنين الماضي, في اجتماع نادر بالعاصمة دمشق, وأيضا تعهد المسئولين الحكوميين بإجراء اصلاحات خلال الاسابيع القادمة واظهر المتظاهرون مرونة, مما جعل الحكومة في موقف صعب لكي تقوم بقمع المتظاهرين.
في الوقت الذي قالت فيه المحامية والناشطة الحقوقية البارزة رزان زيتونة, إن القوات السورية قتلت30 مدنيا علي الاقل أمس الأول, في الوقت الذي دعا فيه آلاف الاشخاص إلي تنحي الرئيس بشار الاسد, في واحدة من أكبر المظاهرات منذ اندلاع انتفاضة قبل ثلاثة اشهر.
وتعتزم شخصيات معارضة بارزة, شجعها اتساع الاحتجاجات الدعوة لعقد مؤتمر للانقاذ الوطني في دمشق يوم16 يوليو الجاري, للتوصل إلي خطة ذات قاعدة عريضة لحل الازمة السياسية في سوريا.
وقال بيان للمنظمين, إنه في ظل نظام لا يقبل سوي الحلول الامنية والعسكرية, تهدف هذه الوثيقة إلي وضع المباديء العامة لرؤية مستقبلية, للخروج من الازمة الراهنة عبر مرحلة انتقالية يتوافق عليها السوريون, ويفرضها الحراك الشعبي وتقودها حكومة انقاذ وطني تؤسس لدستور جديد, وتشكيل الدولة المدنية المعاصرة, وإجراء انتخابات نيابية ورئاسية خلال فترة محددة. وفي السياق ذاته, اقال الرئيس بشار الأسد, أحمد خالد عبد العزيز محافظ حماة, بعد يوم من مطالبة عشرات الآلاف في عاصمة المحافظة, الاسد بالتنحي.
وبعد اسابيع من الجمود في الموقف السوري تضيف الصحيفة, بزغ علي السطح مشهد آخر وهو تجمع المعارضة يوم الاثنين الماضي, في اجتماع نادر بالعاصمة دمشق, وأيضا تعهد المسئولين الحكوميين بإجراء اصلاحات خلال الاسابيع القادمة واظهر المتظاهرون مرونة, مما جعل الحكومة في موقف صعب لكي تقوم بقمع المتظاهرين.
في الوقت الذي قالت فيه المحامية والناشطة الحقوقية البارزة رزان زيتونة, إن القوات السورية قتلت30 مدنيا علي الاقل أمس الأول, في الوقت الذي دعا فيه آلاف الاشخاص إلي تنحي الرئيس بشار الاسد, في واحدة من أكبر المظاهرات منذ اندلاع انتفاضة قبل ثلاثة اشهر.
وتعتزم شخصيات معارضة بارزة, شجعها اتساع الاحتجاجات الدعوة لعقد مؤتمر للانقاذ الوطني في دمشق يوم16 يوليو الجاري, للتوصل إلي خطة ذات قاعدة عريضة لحل الازمة السياسية في سوريا.
وقال بيان للمنظمين, إنه في ظل نظام لا يقبل سوي الحلول الامنية والعسكرية, تهدف هذه الوثيقة إلي وضع المباديء العامة لرؤية مستقبلية, للخروج من الازمة الراهنة عبر مرحلة انتقالية يتوافق عليها السوريون, ويفرضها الحراك الشعبي وتقودها حكومة انقاذ وطني تؤسس لدستور جديد, وتشكيل الدولة المدنية المعاصرة, وإجراء انتخابات نيابية ورئاسية خلال فترة محددة. وفي السياق ذاته, اقال الرئيس بشار الأسد, أحمد خالد عبد العزيز محافظ حماة, بعد يوم من مطالبة عشرات الآلاف في عاصمة المحافظة, الاسد بالتنحي.
الإثنين يوليو 27, 2020 10:53 am من طرف الدكتور شديد
» شعيد وابن شهيد
الإثنين يوليو 27, 2020 10:18 am من طرف الدكتور شديد
» رباعيات في الخاطر
الإثنين يوليو 27, 2020 10:16 am من طرف الدكتور شديد
» احوالك يا بلد
الإثنين يوليو 27, 2020 10:15 am من طرف الدكتور شديد
» الله ما عارف
الإثنين يوليو 27, 2020 10:04 am من طرف الدكتور شديد
» امسك امسك
الإثنين يوليو 27, 2020 9:54 am من طرف الدكتور شديد
» ادينا ماشين
الإثنين يوليو 27, 2020 9:50 am من طرف الدكتور شديد
» اة منك يا دنيا
الإثنين يوليو 27, 2020 9:48 am من طرف الدكتور شديد
» ماتلومنيش يا صاحبي
الإثنين يوليو 27, 2020 9:38 am من طرف الدكتور شديد