أكد المهندس عاصم عبدالماجد عضو مجلس شوري الجماعة الإسلامية أنه توجد أربعة أنواع من الفوضي هي الاقتصادية والسياسية والأمنية والقانونية يراد نشرها من قبل ثلاث قوي تحرك ميدان التحرير هي القوي العلمانية.
وعلي رأسها نجيب ساويرس وممدوح حمزة وهما يحاولان إحداث فراغ سياسي للقفز علي السلطة.
وأضاف أن القوي الثانية هي فلول الحزب الوطني, مؤكدا أنهم يحاولون العودة الي السلطة عن طريق البلطجية, وأشار الي أن القوة الثالثة هي اليسار والماركسين الذين يريدون أن يحركوا ثورة الجياع.
وشن ماجد هجوما عنيفا علي رجل الأعمال نجيب ساويرس والمهندس ممدوح حمزة مؤكدا أن ساويرس عندما تستقر أركان البلاد ومؤسساته يجب تقديمه للمحاكمة, واستكمل عاصم عبدالماجد ـ في المؤتمر الصحفي الذي عقدته الجماعة الإسلامية بمسجد الفتح برمسيس أمس ـ هجومه علي العلمانيين فاتهمهم بأنهم وراء إثارة الفوضي وأحداث الثلاثاء الأسود وأحداث مسرح البالون, وأنهم يحاولون وضع المجلس العسكري في وجه الشعب, واتهمهم بأنهم يمولون الفوضي السائدة في ميدان التحرير ووزعت الجماعة الإسلامية بيانا أثناء الصلاة تحت عنوان لا لتأجيل الانتخابات و معا لتحقيق مطالب الثورة, وجددت رفضها الكامل لتأجيل الانتخابات, والمباديء فوق الدستورية, وإشاعة الفوضي, وتخريب الاقتصاد وإغلاق قناة السويس أو مجمع التحرير أو تعطيل المترو.
وكتبوا في بيانهم نعم لاحترام إرادة الشعب والحكومة المنتخبة, وإعادة بناء مؤسساتها التشريعية والتنفيذية, والأمن والاستقرار وتحقيق مطالب الثورة.
وردد عاصم عبدالماجد الرفض الكامل للمباديء فوق الدستورية, مؤكدا أن القرآن هو النص المقدس, وهو الذي فوق أي نص بشري, وأشار الي أن المتواجدين في ميدان التحرير يمثلون قلة ويمارسون ديكتاتورية حتي مع من ينتمون إليهم مثل عمرو حمزاوي وهو علماني وطارق زيدان وهو غير محسوب علي أي قوي دينية, وقال ماجد إننا سننزل الجمعة المقبلة الي الشارع لنرفع كلمة الوطن في جمعة الشرفاء سنحتشد من كل حدب وصوب ولن يبقي في البيوت إلا النساء والعجزة.
أما خطيب مسجد الفتح في رمسيس الدكتور عبدالله درويش وهو من علماء الأزهر فأكد أن هناك من يريدون إصلاح الأمة بغير الإسلام وأقول لهم من يريدون نشر العلمانية في مصر عليهم أن يبحثوا عن بلد آخر يزرعون فيها هذه البذرة الخبيثة, وأوضح أن هذه الأمة لا ينصلح آخرها إلا بصلاح أولها.
وطالب بالمحاكمة العادلة والعاجلة لرءوس الفساد لأن العدالة البطيئة نوع من الظلم, مؤكدا أن الأمن لن يعود إلا باكتمال الإيمان, وانتقد بشدة من يهاجم الأمن الذي يواجه البلطجة واللصوص تحت دعاوي الثورة.
أما الدكتور خالد سعيد من القيادات الإسلامية أكد أن مليونية الشرعية ستعكس تحديد الهوية الإسلامية التي لا بديل عنها, وأقول للشيوعيين والليبراليين والعلمانيين من أنتم.. من أنتم نحن إسلاميون نحن أبناء شعب مصر وأنتم غرباء.
أما محمود طه القيادي الإسلامي فشن هجوما علي الإعلام الخاص وقال لهم اقترب موعد حسابكم, وتساءل أين ساويرس وحمزة عندما كنا نحن في السجون نعذب وهم يستمتعون مع النظام القديم البائد والآن يمتطون جواد الثورة.
الاهرام
وعلي رأسها نجيب ساويرس وممدوح حمزة وهما يحاولان إحداث فراغ سياسي للقفز علي السلطة.
وأضاف أن القوي الثانية هي فلول الحزب الوطني, مؤكدا أنهم يحاولون العودة الي السلطة عن طريق البلطجية, وأشار الي أن القوة الثالثة هي اليسار والماركسين الذين يريدون أن يحركوا ثورة الجياع.
وشن ماجد هجوما عنيفا علي رجل الأعمال نجيب ساويرس والمهندس ممدوح حمزة مؤكدا أن ساويرس عندما تستقر أركان البلاد ومؤسساته يجب تقديمه للمحاكمة, واستكمل عاصم عبدالماجد ـ في المؤتمر الصحفي الذي عقدته الجماعة الإسلامية بمسجد الفتح برمسيس أمس ـ هجومه علي العلمانيين فاتهمهم بأنهم وراء إثارة الفوضي وأحداث الثلاثاء الأسود وأحداث مسرح البالون, وأنهم يحاولون وضع المجلس العسكري في وجه الشعب, واتهمهم بأنهم يمولون الفوضي السائدة في ميدان التحرير ووزعت الجماعة الإسلامية بيانا أثناء الصلاة تحت عنوان لا لتأجيل الانتخابات و معا لتحقيق مطالب الثورة, وجددت رفضها الكامل لتأجيل الانتخابات, والمباديء فوق الدستورية, وإشاعة الفوضي, وتخريب الاقتصاد وإغلاق قناة السويس أو مجمع التحرير أو تعطيل المترو.
وكتبوا في بيانهم نعم لاحترام إرادة الشعب والحكومة المنتخبة, وإعادة بناء مؤسساتها التشريعية والتنفيذية, والأمن والاستقرار وتحقيق مطالب الثورة.
وردد عاصم عبدالماجد الرفض الكامل للمباديء فوق الدستورية, مؤكدا أن القرآن هو النص المقدس, وهو الذي فوق أي نص بشري, وأشار الي أن المتواجدين في ميدان التحرير يمثلون قلة ويمارسون ديكتاتورية حتي مع من ينتمون إليهم مثل عمرو حمزاوي وهو علماني وطارق زيدان وهو غير محسوب علي أي قوي دينية, وقال ماجد إننا سننزل الجمعة المقبلة الي الشارع لنرفع كلمة الوطن في جمعة الشرفاء سنحتشد من كل حدب وصوب ولن يبقي في البيوت إلا النساء والعجزة.
أما خطيب مسجد الفتح في رمسيس الدكتور عبدالله درويش وهو من علماء الأزهر فأكد أن هناك من يريدون إصلاح الأمة بغير الإسلام وأقول لهم من يريدون نشر العلمانية في مصر عليهم أن يبحثوا عن بلد آخر يزرعون فيها هذه البذرة الخبيثة, وأوضح أن هذه الأمة لا ينصلح آخرها إلا بصلاح أولها.
وطالب بالمحاكمة العادلة والعاجلة لرءوس الفساد لأن العدالة البطيئة نوع من الظلم, مؤكدا أن الأمن لن يعود إلا باكتمال الإيمان, وانتقد بشدة من يهاجم الأمن الذي يواجه البلطجة واللصوص تحت دعاوي الثورة.
أما الدكتور خالد سعيد من القيادات الإسلامية أكد أن مليونية الشرعية ستعكس تحديد الهوية الإسلامية التي لا بديل عنها, وأقول للشيوعيين والليبراليين والعلمانيين من أنتم.. من أنتم نحن إسلاميون نحن أبناء شعب مصر وأنتم غرباء.
أما محمود طه القيادي الإسلامي فشن هجوما علي الإعلام الخاص وقال لهم اقترب موعد حسابكم, وتساءل أين ساويرس وحمزة عندما كنا نحن في السجون نعذب وهم يستمتعون مع النظام القديم البائد والآن يمتطون جواد الثورة.
الاهرام
الإثنين يوليو 27, 2020 10:53 am من طرف الدكتور شديد
» شعيد وابن شهيد
الإثنين يوليو 27, 2020 10:18 am من طرف الدكتور شديد
» رباعيات في الخاطر
الإثنين يوليو 27, 2020 10:16 am من طرف الدكتور شديد
» احوالك يا بلد
الإثنين يوليو 27, 2020 10:15 am من طرف الدكتور شديد
» الله ما عارف
الإثنين يوليو 27, 2020 10:04 am من طرف الدكتور شديد
» امسك امسك
الإثنين يوليو 27, 2020 9:54 am من طرف الدكتور شديد
» ادينا ماشين
الإثنين يوليو 27, 2020 9:50 am من طرف الدكتور شديد
» اة منك يا دنيا
الإثنين يوليو 27, 2020 9:48 am من طرف الدكتور شديد
» ماتلومنيش يا صاحبي
الإثنين يوليو 27, 2020 9:38 am من طرف الدكتور شديد