(رويترز) - قال المشير محمد حسين طنطاوي رئيس المجلس الاعلى للقوات المسلحة في مصر في كلمة بثها التلفزيون يوم السبت ان المجلس ملتزم بتحول ديمقراطي في أكبر دولة عربية من حيث تعداد السكان.
وتعرض طنطاوي لضغوط متزايدة من المحتجين الذين يقولون ان المجلس الذي يدير شؤون البلاد منذ تنحي الرئيس السابق حسنى مبارك في فبراير شباط يتباطأ في تنفيذ اصلاحات.
وتعهد محتجون مصريون يوم السبت بالبقاء في ميدان التحرير بوسط القاهرة حتى تلبى مطالبهم بعدما وقعت اعمال عنف بين الشرطة العسكرية ومتظاهرين في مدن مصرية.
ودخل اعتصام محتجين في ميدان التحرير وغيره من الميادين في انحاء البلاد يومه الخامس عشر لدعم مطالب بمزيد من الحرية للحكومة المدنية التي يقودها رئيس الوزراء عصام شرف وانهاء المحاكمات العسكرية للمدنيين ووضع اطار زمني لاستكمال مطالب الاصلاح.
وقال طنطاوي في كلمة بمناسبة ثورة 23 يوليو تموز "اننا عازمون على المضي قدما في بناء مصر دولة مدنية حديثة."
وتابع في كلمة مسجلة وهي الاولى التي يوجهها للشعب منذ تنحي مبارك "نحن ماضون على طريق ترسيخ اركان الدولة الديمقراطية التي تعزز الحريات وحقوق المواطنين من خلال انتخابات برلمانية حرة ونزيهة."
واجرى شرف تعديلا وزاريا وتعهد بالاسراع بوتيرة محاكمات رموز النظام السابق واصلاحات سياسية ولكن الالاف يواصلون الاحتجاج في ارجاء مصر في أطول تظاهرة منذ الاطاحة بالرئيس السابق حسني مبارك.
ولكن طنطاوي الذي شغل منصب وزير الدفاع على مدار عقدين من الزمان في عهد مبارك لم يطرح استجابات محددة لمطالب المحتجين وتحدث عن جبهة موحدة لمواجهة التحديات التي تواجه مصر داخليا وخارجيا.
وقال "شهدت مصر خلال الاشهر الست الماضية احداثا كبارا وتحولات ضخمة في مسيرتها الوطنية شكلت مرحلة فاصلة في تاريخ شعبنا تحتاج لجهد كل المصريين لتزيد من قدرتنا على مواجهة تحدياتها وصعابها الطارئة التي لا تتحمل التردد أو انصاف الحلول" مشيرا لجهود احتواء التبعات الاقتصادية للثورة.
ويخشى المواطن المصري العادي ان تعرقل الاحتجاجات المستمرة جهود تعافي الاقتصاد الذي اضير بشدة جراء فرار مستثمرين وسائحين.
وفيما اطلقت الشرطة الرصاص في الهواء وضربت محتجين اغلقوا طريقا رئيسيا في الاسكندرية يوم الجمعة تجمع مئات المصريين في حي مصر الجديدة الراقي في العاصمة للمطالبة بالاستقرار وعودة الحياة الطبيعية.
ونفى المجلس الاعلى في بيان على صفحته على موقع فيسبوك "استخدام العنف ضد المتظاهرين" واتهم حركة شباب ستة ابريل بالسعي للوقيعة بين الجيش والشعب.
ووصفت حركة ستة ابريل بيان الجيش بانه "ادعاءات مضللة" وأضافت "لن يخيفنا اي ادعاء دون سند او دليل."
وذكرت الحركة في بيانها "سنكون اخر من يخرج من ميدان التحرير اما احياء نرفع على جبيننا نصر تحقيق مطالب الشعب المصري أو شهداء في سبيل الله والوطن."
وتعرض طنطاوي لضغوط متزايدة من المحتجين الذين يقولون ان المجلس الذي يدير شؤون البلاد منذ تنحي الرئيس السابق حسنى مبارك في فبراير شباط يتباطأ في تنفيذ اصلاحات.
وتعهد محتجون مصريون يوم السبت بالبقاء في ميدان التحرير بوسط القاهرة حتى تلبى مطالبهم بعدما وقعت اعمال عنف بين الشرطة العسكرية ومتظاهرين في مدن مصرية.
ودخل اعتصام محتجين في ميدان التحرير وغيره من الميادين في انحاء البلاد يومه الخامس عشر لدعم مطالب بمزيد من الحرية للحكومة المدنية التي يقودها رئيس الوزراء عصام شرف وانهاء المحاكمات العسكرية للمدنيين ووضع اطار زمني لاستكمال مطالب الاصلاح.
وقال طنطاوي في كلمة بمناسبة ثورة 23 يوليو تموز "اننا عازمون على المضي قدما في بناء مصر دولة مدنية حديثة."
وتابع في كلمة مسجلة وهي الاولى التي يوجهها للشعب منذ تنحي مبارك "نحن ماضون على طريق ترسيخ اركان الدولة الديمقراطية التي تعزز الحريات وحقوق المواطنين من خلال انتخابات برلمانية حرة ونزيهة."
واجرى شرف تعديلا وزاريا وتعهد بالاسراع بوتيرة محاكمات رموز النظام السابق واصلاحات سياسية ولكن الالاف يواصلون الاحتجاج في ارجاء مصر في أطول تظاهرة منذ الاطاحة بالرئيس السابق حسني مبارك.
ولكن طنطاوي الذي شغل منصب وزير الدفاع على مدار عقدين من الزمان في عهد مبارك لم يطرح استجابات محددة لمطالب المحتجين وتحدث عن جبهة موحدة لمواجهة التحديات التي تواجه مصر داخليا وخارجيا.
وقال "شهدت مصر خلال الاشهر الست الماضية احداثا كبارا وتحولات ضخمة في مسيرتها الوطنية شكلت مرحلة فاصلة في تاريخ شعبنا تحتاج لجهد كل المصريين لتزيد من قدرتنا على مواجهة تحدياتها وصعابها الطارئة التي لا تتحمل التردد أو انصاف الحلول" مشيرا لجهود احتواء التبعات الاقتصادية للثورة.
ويخشى المواطن المصري العادي ان تعرقل الاحتجاجات المستمرة جهود تعافي الاقتصاد الذي اضير بشدة جراء فرار مستثمرين وسائحين.
وفيما اطلقت الشرطة الرصاص في الهواء وضربت محتجين اغلقوا طريقا رئيسيا في الاسكندرية يوم الجمعة تجمع مئات المصريين في حي مصر الجديدة الراقي في العاصمة للمطالبة بالاستقرار وعودة الحياة الطبيعية.
ونفى المجلس الاعلى في بيان على صفحته على موقع فيسبوك "استخدام العنف ضد المتظاهرين" واتهم حركة شباب ستة ابريل بالسعي للوقيعة بين الجيش والشعب.
ووصفت حركة ستة ابريل بيان الجيش بانه "ادعاءات مضللة" وأضافت "لن يخيفنا اي ادعاء دون سند او دليل."
وذكرت الحركة في بيانها "سنكون اخر من يخرج من ميدان التحرير اما احياء نرفع على جبيننا نصر تحقيق مطالب الشعب المصري أو شهداء في سبيل الله والوطن."
الإثنين يوليو 27, 2020 10:53 am من طرف الدكتور شديد
» شعيد وابن شهيد
الإثنين يوليو 27, 2020 10:18 am من طرف الدكتور شديد
» رباعيات في الخاطر
الإثنين يوليو 27, 2020 10:16 am من طرف الدكتور شديد
» احوالك يا بلد
الإثنين يوليو 27, 2020 10:15 am من طرف الدكتور شديد
» الله ما عارف
الإثنين يوليو 27, 2020 10:04 am من طرف الدكتور شديد
» امسك امسك
الإثنين يوليو 27, 2020 9:54 am من طرف الدكتور شديد
» ادينا ماشين
الإثنين يوليو 27, 2020 9:50 am من طرف الدكتور شديد
» اة منك يا دنيا
الإثنين يوليو 27, 2020 9:48 am من طرف الدكتور شديد
» ماتلومنيش يا صاحبي
الإثنين يوليو 27, 2020 9:38 am من طرف الدكتور شديد