استنكر الدكتور محمد عبد المقصود أحد رموز التيار السلفي قيام البعض بالاعتداء علي الجيش, مؤكدا أن المجلس العسكري خط أحمر لا يجوز الاقتراب منه.
وأوضح أن البعض يريد إحداث حالة من الفوضي بالبلاد لإجبار المجلس العسكري علي فرض الأحكام العرفية حتي لا تتم الانتخابات لأنهم يعرفون حجمهم الحقيقي, ويسعون في سبيل ذلك إلي الإنفراد بالسلطة, مشيرا إلي أن الفصائل التي تسعي لذلك ستحرق نفسها وستحرق البلد أيضا.
وأشاد بموقف المجلس العسكري وقال إنه مشرف منذ البداية ولو كان يطمع في السلطة لفرض الأحكام العرفية من البداية وقفز علي السلطة ولكنه يريد تسليمها لحكومة منتخبة.
وأكد الدكتور محمد عبد المقصود أنه ليس في خصومة مع الثوار بل أنه يؤيدهم في مطالبهم باستثناء المبادئ الحاكمة للدستور والهجوم علي المجلس العسكري ورئيس الوزراء, مشيرا إلي أن الشعب بدأ يفقد الثقة في الثوار, وبدأ الناس يخافون منهم, مؤكدا أنه ليس هناك ثورة ناجحة تنفصل عن شعبها.
وطالب الشعب بالتصدي لمن يحاول هدم البلاد, وحث الأغلبية الصامتة علي دعم المجلس العسكري ومساندته. كما طالب الجميع بالعمل علي استقرار البلاد والعمل علي عودة الإنتاج حتي لا يدمر الاقتصاد المصري لأنه ليس هناك اقتصاد قوي في ظل عدم الاستقرار. واتفق معه الدكتور ياسر برهامي نائب رئيس الدعوة السلفية علي رفضه دفع البلاد إلي حالة من الفوضي من خلال الصدام بين الشعب والجيش.
وأكد أن من حق جميع المعتصمين والمتظاهرين التعبير عن رأيهم ولكن دون الاعتداء علي الآخرين وتعطيل مصالح الناس وجر البلاد إلي حالة من الفوضي. وناشد شباب مصر بضبط النفس وعدم الاستفزاز وعدم الانسياق وراء الشائعات, وأن يضعوا مصالح مصر العليا فوق أي مصلحة شخصية, وأن يعلموا أن الثورة في خطر.
وأوضح برهامي أن وجود أخطاء في الحكومة لا يبرر هدم المجتمع وإحداث حالة من الفوضي بالبلاد. وأكد أن مليونية الجمعة القادمة التي دعت إليها القوي الإسلامية تحت شعار الدفاع عن الهوية والاستقرار وإرادة الأمة ستكون وقفة سلمية حضارية بمعني الكلمة ولا صحة لما يحاول البعض إشاعته من أن الإسلاميين سيحاولون الاعتداء علي المعتصمين وفض اعتصامهم بالقوة.
ومن جانبه طالب الدكتور يسري حماد المتحدث الرسمي باسم حزب النور السلفي بضرورة المحافظة علي هيبة الجيش مؤكدا أنه خط أحمر يجب عدم تجاوزه, مشيرا إلي أن ضبط النفس في المؤسسة العسكرية له حدود.
وأشار إلي أن الخروج من الأزمة الحالية يكون بالتعجيل بإجراء الانتخابات البرلمانية لأنه سيتبعه استقرار ووجود حكومة منتخبة تقوم بتنفيذ الإصلاحات التي طالبت بها الثورة بدون الأيدي المرتعشة أو إحساس الوزراء الحاليين أنه جاء لتسيير الأعمال, وسرعة محاكمة الفاسدين والمتسببين في قتل الثوار محاكمات سريعة وعلنية ومنها محاكمة الرئيس المخلوع وزوجته ونجليه, والاستقرار علي الوزارة الحالية بما فيها من عوار لأنها وزارة مؤقتة لحين وجود حكومة منتخبة وعلي الأقل ضمان استقرار الأربعة اشهر القادمة, والابتعاد عن تولية أي مناصب لأي من رموز النظام السابق حتي وان كان ظاهره الصلاح لان ذلك خلاف التوجه والإرادة الشعبية من استبعاد كل رموز النظام السابق, الشفافية والصراحة والالتصاق بالشعب عند اتخاذ القرارات وعدم الانفراد بالرؤية عند وضع القرار, التصدي لمحاولات التدخل الخارجي وفضح كل من اخذ أموالا من الخارج, والضرب بشدة علي كلي صوت ويد تحاول الوقيعة والفتنة بين أبناء الشعب أو بين الجيش والشعب أو تحاول استعداء جهات أجنبية واعتبار ذلك خطوطا حمراء.
ومن جانبه أكد المهندس محمد سامي المتحدث الرسمي باسم جبهة الإرادة الشعبية إحدي القوي الوطنية المشاركة في مليونية الدفاع عن الهوية والإرادة الشعبية التي تضم25 ائتلافا وحركة شبابية, أنه يرفض الوقيعة بين الشعب والجيش وطالب الشباب بالحفاظ علي استقرار مصر وعدم الانصياع للدعوات التي تحرض علي المؤسسة العسكرية. وطالب الشباب باستعادة روح ميدان التحرير, واليقظة والحذر من أي محاولة للوقيعة وإحداث شرخ بين التيارات المختلفة, مؤكدا أنه يرفض تخوين الآخرين.
الاهرام
وأوضح أن البعض يريد إحداث حالة من الفوضي بالبلاد لإجبار المجلس العسكري علي فرض الأحكام العرفية حتي لا تتم الانتخابات لأنهم يعرفون حجمهم الحقيقي, ويسعون في سبيل ذلك إلي الإنفراد بالسلطة, مشيرا إلي أن الفصائل التي تسعي لذلك ستحرق نفسها وستحرق البلد أيضا.
وأشاد بموقف المجلس العسكري وقال إنه مشرف منذ البداية ولو كان يطمع في السلطة لفرض الأحكام العرفية من البداية وقفز علي السلطة ولكنه يريد تسليمها لحكومة منتخبة.
وأكد الدكتور محمد عبد المقصود أنه ليس في خصومة مع الثوار بل أنه يؤيدهم في مطالبهم باستثناء المبادئ الحاكمة للدستور والهجوم علي المجلس العسكري ورئيس الوزراء, مشيرا إلي أن الشعب بدأ يفقد الثقة في الثوار, وبدأ الناس يخافون منهم, مؤكدا أنه ليس هناك ثورة ناجحة تنفصل عن شعبها.
وطالب الشعب بالتصدي لمن يحاول هدم البلاد, وحث الأغلبية الصامتة علي دعم المجلس العسكري ومساندته. كما طالب الجميع بالعمل علي استقرار البلاد والعمل علي عودة الإنتاج حتي لا يدمر الاقتصاد المصري لأنه ليس هناك اقتصاد قوي في ظل عدم الاستقرار. واتفق معه الدكتور ياسر برهامي نائب رئيس الدعوة السلفية علي رفضه دفع البلاد إلي حالة من الفوضي من خلال الصدام بين الشعب والجيش.
وأكد أن من حق جميع المعتصمين والمتظاهرين التعبير عن رأيهم ولكن دون الاعتداء علي الآخرين وتعطيل مصالح الناس وجر البلاد إلي حالة من الفوضي. وناشد شباب مصر بضبط النفس وعدم الاستفزاز وعدم الانسياق وراء الشائعات, وأن يضعوا مصالح مصر العليا فوق أي مصلحة شخصية, وأن يعلموا أن الثورة في خطر.
وأوضح برهامي أن وجود أخطاء في الحكومة لا يبرر هدم المجتمع وإحداث حالة من الفوضي بالبلاد. وأكد أن مليونية الجمعة القادمة التي دعت إليها القوي الإسلامية تحت شعار الدفاع عن الهوية والاستقرار وإرادة الأمة ستكون وقفة سلمية حضارية بمعني الكلمة ولا صحة لما يحاول البعض إشاعته من أن الإسلاميين سيحاولون الاعتداء علي المعتصمين وفض اعتصامهم بالقوة.
ومن جانبه طالب الدكتور يسري حماد المتحدث الرسمي باسم حزب النور السلفي بضرورة المحافظة علي هيبة الجيش مؤكدا أنه خط أحمر يجب عدم تجاوزه, مشيرا إلي أن ضبط النفس في المؤسسة العسكرية له حدود.
وأشار إلي أن الخروج من الأزمة الحالية يكون بالتعجيل بإجراء الانتخابات البرلمانية لأنه سيتبعه استقرار ووجود حكومة منتخبة تقوم بتنفيذ الإصلاحات التي طالبت بها الثورة بدون الأيدي المرتعشة أو إحساس الوزراء الحاليين أنه جاء لتسيير الأعمال, وسرعة محاكمة الفاسدين والمتسببين في قتل الثوار محاكمات سريعة وعلنية ومنها محاكمة الرئيس المخلوع وزوجته ونجليه, والاستقرار علي الوزارة الحالية بما فيها من عوار لأنها وزارة مؤقتة لحين وجود حكومة منتخبة وعلي الأقل ضمان استقرار الأربعة اشهر القادمة, والابتعاد عن تولية أي مناصب لأي من رموز النظام السابق حتي وان كان ظاهره الصلاح لان ذلك خلاف التوجه والإرادة الشعبية من استبعاد كل رموز النظام السابق, الشفافية والصراحة والالتصاق بالشعب عند اتخاذ القرارات وعدم الانفراد بالرؤية عند وضع القرار, التصدي لمحاولات التدخل الخارجي وفضح كل من اخذ أموالا من الخارج, والضرب بشدة علي كلي صوت ويد تحاول الوقيعة والفتنة بين أبناء الشعب أو بين الجيش والشعب أو تحاول استعداء جهات أجنبية واعتبار ذلك خطوطا حمراء.
ومن جانبه أكد المهندس محمد سامي المتحدث الرسمي باسم جبهة الإرادة الشعبية إحدي القوي الوطنية المشاركة في مليونية الدفاع عن الهوية والإرادة الشعبية التي تضم25 ائتلافا وحركة شبابية, أنه يرفض الوقيعة بين الشعب والجيش وطالب الشباب بالحفاظ علي استقرار مصر وعدم الانصياع للدعوات التي تحرض علي المؤسسة العسكرية. وطالب الشباب باستعادة روح ميدان التحرير, واليقظة والحذر من أي محاولة للوقيعة وإحداث شرخ بين التيارات المختلفة, مؤكدا أنه يرفض تخوين الآخرين.
الاهرام
الإثنين يوليو 27, 2020 10:53 am من طرف الدكتور شديد
» شعيد وابن شهيد
الإثنين يوليو 27, 2020 10:18 am من طرف الدكتور شديد
» رباعيات في الخاطر
الإثنين يوليو 27, 2020 10:16 am من طرف الدكتور شديد
» احوالك يا بلد
الإثنين يوليو 27, 2020 10:15 am من طرف الدكتور شديد
» الله ما عارف
الإثنين يوليو 27, 2020 10:04 am من طرف الدكتور شديد
» امسك امسك
الإثنين يوليو 27, 2020 9:54 am من طرف الدكتور شديد
» ادينا ماشين
الإثنين يوليو 27, 2020 9:50 am من طرف الدكتور شديد
» اة منك يا دنيا
الإثنين يوليو 27, 2020 9:48 am من طرف الدكتور شديد
» ماتلومنيش يا صاحبي
الإثنين يوليو 27, 2020 9:38 am من طرف الدكتور شديد