اكد المشير حسين طنطاوي القائد العام ورئيس المجلس الاعلي للقوات المسلحة ان الثورة المصرية تسعي الي تعزيز الديمقراطية وحقوق الانسان والعدالة الاجتماعية لجميع المواطنين.
وانها حريصة علي حث الحكومة لتكثيف جوانب التعاون متعدد الأوجه مع اشقائها الأفارقة حتي اصبحت الأولوية للسياسة الخارجية المصرية الجديدة, وأشار الي ان التعاون المشترك هو الاداة الرئيسية بين البلدان الافريقية التي يمكن ان تمهد الطريق نحو تحقيق التكامل الاقليمي والتنمية والازدهار الجماعي لجميع البلدان الافريقية.
جاء ذلك بالكلمة التي القاها الدكتور محمد سالم وزير الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات نيابة عن المشير طنطاوي خلال افتتاح القمة السنوية الخامسة عشرة لرؤساء دول وحكومات الدول الاعضاء بتجمع الكوميسا.
وشدد المشير علي ان تسخير العلم والتكنولوجيا لأغراض التنمية كموضوع لهذه القمة يعكس الاهمية الفرص التي تجعلنا قادرين علي التماشي مع مجموعة التحديات الكبيرة التي تواجه القارة الافريقية في الوقت الراهن والصعوبات التي تمنعنا من تحقيق تطلعات شعوبنا نحو تحقيق الامن الغذائي, والتنمية والاقتصادي.
واكد ان موضوع القمة يشمل العديد من المجالات والادوات التي تستحق الرعاية والتعاون من اجل اكتشاف الطريقة الاكثر فعالية للاستفادة منها واشار الي اهمية توقيت انعقاد القمة وهو الوقت الذي يحاول فيه الدول اعضاء الكوميسا التعافي من تأثير الازمات الاقتصادية العالمية التي اندلعت في2008 وفي هذا الصدد ظهرت عدد من المؤشرات علي قدرة تلك الدول علي تحقيق معدلات نمو فعالة في اقتصاديات الدول الاعضاء مما ساعدها علي تخطي عراقيل الازمة المالية العالمية حيث ارتفع متوسط معدل النمو عللي نطاق التجمع الي5.6% في عام2010, كما انخفضت معدلات التضخم من19.5% في عام2009 الي6.1% في عام.2010
واشار الي تزامن انعقاد القمة مع أحداث رئيسية وتطورات وتحديات تواجه الدول الافريقية حاليا, ومنها الزيادة الحادة في أسعار الوقود والطعام خلال العام الجاري وهو ما تسعي الدول الافريقية لمواجهته وأشار الي التغيرات المناخية وتأثيرها علي مناطق مختلفة من القارة السمراء وتهديد تلك الظاهرة لأرواح المواطنين في منطقة القرن الافريقي.
وانها حريصة علي حث الحكومة لتكثيف جوانب التعاون متعدد الأوجه مع اشقائها الأفارقة حتي اصبحت الأولوية للسياسة الخارجية المصرية الجديدة, وأشار الي ان التعاون المشترك هو الاداة الرئيسية بين البلدان الافريقية التي يمكن ان تمهد الطريق نحو تحقيق التكامل الاقليمي والتنمية والازدهار الجماعي لجميع البلدان الافريقية.
جاء ذلك بالكلمة التي القاها الدكتور محمد سالم وزير الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات نيابة عن المشير طنطاوي خلال افتتاح القمة السنوية الخامسة عشرة لرؤساء دول وحكومات الدول الاعضاء بتجمع الكوميسا.
وشدد المشير علي ان تسخير العلم والتكنولوجيا لأغراض التنمية كموضوع لهذه القمة يعكس الاهمية الفرص التي تجعلنا قادرين علي التماشي مع مجموعة التحديات الكبيرة التي تواجه القارة الافريقية في الوقت الراهن والصعوبات التي تمنعنا من تحقيق تطلعات شعوبنا نحو تحقيق الامن الغذائي, والتنمية والاقتصادي.
واكد ان موضوع القمة يشمل العديد من المجالات والادوات التي تستحق الرعاية والتعاون من اجل اكتشاف الطريقة الاكثر فعالية للاستفادة منها واشار الي اهمية توقيت انعقاد القمة وهو الوقت الذي يحاول فيه الدول اعضاء الكوميسا التعافي من تأثير الازمات الاقتصادية العالمية التي اندلعت في2008 وفي هذا الصدد ظهرت عدد من المؤشرات علي قدرة تلك الدول علي تحقيق معدلات نمو فعالة في اقتصاديات الدول الاعضاء مما ساعدها علي تخطي عراقيل الازمة المالية العالمية حيث ارتفع متوسط معدل النمو عللي نطاق التجمع الي5.6% في عام2010, كما انخفضت معدلات التضخم من19.5% في عام2009 الي6.1% في عام.2010
واشار الي تزامن انعقاد القمة مع أحداث رئيسية وتطورات وتحديات تواجه الدول الافريقية حاليا, ومنها الزيادة الحادة في أسعار الوقود والطعام خلال العام الجاري وهو ما تسعي الدول الافريقية لمواجهته وأشار الي التغيرات المناخية وتأثيرها علي مناطق مختلفة من القارة السمراء وتهديد تلك الظاهرة لأرواح المواطنين في منطقة القرن الافريقي.
الإثنين يوليو 27, 2020 10:53 am من طرف الدكتور شديد
» شعيد وابن شهيد
الإثنين يوليو 27, 2020 10:18 am من طرف الدكتور شديد
» رباعيات في الخاطر
الإثنين يوليو 27, 2020 10:16 am من طرف الدكتور شديد
» احوالك يا بلد
الإثنين يوليو 27, 2020 10:15 am من طرف الدكتور شديد
» الله ما عارف
الإثنين يوليو 27, 2020 10:04 am من طرف الدكتور شديد
» امسك امسك
الإثنين يوليو 27, 2020 9:54 am من طرف الدكتور شديد
» ادينا ماشين
الإثنين يوليو 27, 2020 9:50 am من طرف الدكتور شديد
» اة منك يا دنيا
الإثنين يوليو 27, 2020 9:48 am من طرف الدكتور شديد
» ماتلومنيش يا صاحبي
الإثنين يوليو 27, 2020 9:38 am من طرف الدكتور شديد