(رويترز) - قال الرئيس الافغاني حامد كرزاي في مقابلة مع قناة تلفزيون باكستانية خاصة تذاع يوم السبت ان بلاده ستدعم باكستان في حالة نشوب نزاع عسكري بينها وبين الولايات المتحدة.
وتتناقض التصريحات بشكل صارخ مع التوتر الحالي بين البلدين بشأن الغارات عبر الحدود والاتهامات الافغانية بأن باكستان ضالعة في قتل كبير مبعوثي السلام في أفغانستان الرئيس الاسبق برهان الدين رباني في هجوم انتحاري في 20 سبتمبر ايلول.
وقال كرزاي في المقابلة مع تلفزيون جيو "لا قدر الله اذا نشبت حرب بين باكستان وأمريكا فان أفغانستان ستقف مع باكستان.
"اذا تعرضت باكستان لهجوم واذا احتاج الشعب الباكستاني لمساعدة أفغانستان فان أفغانستان ستكون معكم."
ومن غير المرجح الى ابعد حد حدوث مثل هذه الحرب. ورغم أشهر من التوتر والجدل الحاد بين واشنطن واسلام اباد الا ان الجانبين يعملان فيما يبدو لتخفيف حدة التوتر.
وفي زيارة استغرقت يومين لاسلام اباد وجهت وزيرة الخارجية الامريكية هيلاري كلينتون تحذيرات قوية وطالبت بمزيد من التعاون في مساعي انهاء الحرب في أفغانستان لكنها استبعدت "نشر قوات على الارض" في شمال وزيرستان حيث تدفع واشنطن باكستان للتعامل مع شبكة حقاني.
وحقاني هي جماعة من المتشددين أنحت واشنطن عليها باللائمة في شن سلسة من الهجمات في أفغانستان مستخدمة ملاذات آمنة في المنطقة القبلية في باكستان على الحدود الافغانية.
وقال كرزاي ان التوترات بين الولايات المتحدة وباكستان ليس لها اي اثر على توجه بلاده نحو باكستان.
ولم تذكر قناة تلفزيون جيو متى أجريت المقابلة.
ولدى الافغان شكوك منذ زمن بعيد في نوايا باكستان تجاه بلادهم ويشككون في وعدها بالمساعدة في إقرار السلام. وكرر كرزاي هذه المخاوف في تصريحاته.
وقال "أرجوكم يا أخي أوقفوا استخدام كل الاساليب التي تضرنا والان تضركم... دعنا نتواصل انطلاقا من قاعدة مختلفة قاعدة يتقدم من خلالها الاشقاء نحو مستقبل أفضل في سلام وتناغم."
وتتناقض التصريحات بشكل صارخ مع التوتر الحالي بين البلدين بشأن الغارات عبر الحدود والاتهامات الافغانية بأن باكستان ضالعة في قتل كبير مبعوثي السلام في أفغانستان الرئيس الاسبق برهان الدين رباني في هجوم انتحاري في 20 سبتمبر ايلول.
وقال كرزاي في المقابلة مع تلفزيون جيو "لا قدر الله اذا نشبت حرب بين باكستان وأمريكا فان أفغانستان ستقف مع باكستان.
"اذا تعرضت باكستان لهجوم واذا احتاج الشعب الباكستاني لمساعدة أفغانستان فان أفغانستان ستكون معكم."
ومن غير المرجح الى ابعد حد حدوث مثل هذه الحرب. ورغم أشهر من التوتر والجدل الحاد بين واشنطن واسلام اباد الا ان الجانبين يعملان فيما يبدو لتخفيف حدة التوتر.
وفي زيارة استغرقت يومين لاسلام اباد وجهت وزيرة الخارجية الامريكية هيلاري كلينتون تحذيرات قوية وطالبت بمزيد من التعاون في مساعي انهاء الحرب في أفغانستان لكنها استبعدت "نشر قوات على الارض" في شمال وزيرستان حيث تدفع واشنطن باكستان للتعامل مع شبكة حقاني.
وحقاني هي جماعة من المتشددين أنحت واشنطن عليها باللائمة في شن سلسة من الهجمات في أفغانستان مستخدمة ملاذات آمنة في المنطقة القبلية في باكستان على الحدود الافغانية.
وقال كرزاي ان التوترات بين الولايات المتحدة وباكستان ليس لها اي اثر على توجه بلاده نحو باكستان.
ولم تذكر قناة تلفزيون جيو متى أجريت المقابلة.
ولدى الافغان شكوك منذ زمن بعيد في نوايا باكستان تجاه بلادهم ويشككون في وعدها بالمساعدة في إقرار السلام. وكرر كرزاي هذه المخاوف في تصريحاته.
وقال "أرجوكم يا أخي أوقفوا استخدام كل الاساليب التي تضرنا والان تضركم... دعنا نتواصل انطلاقا من قاعدة مختلفة قاعدة يتقدم من خلالها الاشقاء نحو مستقبل أفضل في سلام وتناغم."
الإثنين يوليو 27, 2020 10:53 am من طرف الدكتور شديد
» شعيد وابن شهيد
الإثنين يوليو 27, 2020 10:18 am من طرف الدكتور شديد
» رباعيات في الخاطر
الإثنين يوليو 27, 2020 10:16 am من طرف الدكتور شديد
» احوالك يا بلد
الإثنين يوليو 27, 2020 10:15 am من طرف الدكتور شديد
» الله ما عارف
الإثنين يوليو 27, 2020 10:04 am من طرف الدكتور شديد
» امسك امسك
الإثنين يوليو 27, 2020 9:54 am من طرف الدكتور شديد
» ادينا ماشين
الإثنين يوليو 27, 2020 9:50 am من طرف الدكتور شديد
» اة منك يا دنيا
الإثنين يوليو 27, 2020 9:48 am من طرف الدكتور شديد
» ماتلومنيش يا صاحبي
الإثنين يوليو 27, 2020 9:38 am من طرف الدكتور شديد