(أفغانستان) (رويترز) - قالت السلطات الافغانية ان الشرطة قتلت ثلاثة أفراد يشتبه في انهم انتحاريون في شرق أفغانستان المضطرب يوم الثلاثاء بعد أن اقتحم مهاجمون مبنى حكوميا وان معركة بالاسلحة النارية مستمرة مع مهاجم رابع.
وقالت وزارة الداخلية ان شرطيين قتلا في المعركة. وأعلنت طالبان مسؤوليتها عن الهجوم الذي وقع في اقليم بكتيكا المتاخم لباكستان.
واستهدف المسلحون الاربعة الذين كان معهم عبوات ناسفة صغيرة مربوطة حول أجسامهم ويحملون قاذفات صواريخ مكتب الاتصالات الحكومي قرب منزل محافظ بكتيكا محب الله صميم.
وقال صميم لرويترز "قتل شرطي وتندلع النيران في جزء من مبنى الاتصالات" مضيفا ان المسلح الرابع "ما زال يقاوم".
وأضاف أن أفرادا من قوة المعاونة الامنية الدولية (ايساف) تقدم الدعم الجوي.
وقال ذبيح الله مجاهد المتحدث باسم حركة طالبان في بيان أرسل بالبريد الالكتروني ان مقاتلي الحركة احتلوا مبنى الاتصالات وقتلوا أمريكيين لكن طالبان كثيرا ما تبالغ في العمليات التي تقوم بها أو الخسائر البشرية التي توقعها.
وشهد شرق أفغانستان عنفا متزايدا في السنوات القليلة الماضية واستغل مسلحون انحدار الارض التي تكثر بها الغابات والحدود الباكستانية لاطلاق هجمات ثم العودة الى أماكن خارجة عن نطاق سيطرة قوات حلف الاطلسي أو القوات الافغانية.
وعلى الرغم من وجود أكثر من 100 ألف جندي أجنبي ما زال العنف في أنحاء أفغانستان يسجل أعلى مستوياته منذ الاطاحة بطالبان عام 2001 طبقا لتقديرات الامم المتحدة.
وقالت وزارة الداخلية ان شرطيين قتلا في المعركة. وأعلنت طالبان مسؤوليتها عن الهجوم الذي وقع في اقليم بكتيكا المتاخم لباكستان.
واستهدف المسلحون الاربعة الذين كان معهم عبوات ناسفة صغيرة مربوطة حول أجسامهم ويحملون قاذفات صواريخ مكتب الاتصالات الحكومي قرب منزل محافظ بكتيكا محب الله صميم.
وقال صميم لرويترز "قتل شرطي وتندلع النيران في جزء من مبنى الاتصالات" مضيفا ان المسلح الرابع "ما زال يقاوم".
وأضاف أن أفرادا من قوة المعاونة الامنية الدولية (ايساف) تقدم الدعم الجوي.
وقال ذبيح الله مجاهد المتحدث باسم حركة طالبان في بيان أرسل بالبريد الالكتروني ان مقاتلي الحركة احتلوا مبنى الاتصالات وقتلوا أمريكيين لكن طالبان كثيرا ما تبالغ في العمليات التي تقوم بها أو الخسائر البشرية التي توقعها.
وشهد شرق أفغانستان عنفا متزايدا في السنوات القليلة الماضية واستغل مسلحون انحدار الارض التي تكثر بها الغابات والحدود الباكستانية لاطلاق هجمات ثم العودة الى أماكن خارجة عن نطاق سيطرة قوات حلف الاطلسي أو القوات الافغانية.
وعلى الرغم من وجود أكثر من 100 ألف جندي أجنبي ما زال العنف في أنحاء أفغانستان يسجل أعلى مستوياته منذ الاطاحة بطالبان عام 2001 طبقا لتقديرات الامم المتحدة.
الإثنين يوليو 27, 2020 10:53 am من طرف الدكتور شديد
» شعيد وابن شهيد
الإثنين يوليو 27, 2020 10:18 am من طرف الدكتور شديد
» رباعيات في الخاطر
الإثنين يوليو 27, 2020 10:16 am من طرف الدكتور شديد
» احوالك يا بلد
الإثنين يوليو 27, 2020 10:15 am من طرف الدكتور شديد
» الله ما عارف
الإثنين يوليو 27, 2020 10:04 am من طرف الدكتور شديد
» امسك امسك
الإثنين يوليو 27, 2020 9:54 am من طرف الدكتور شديد
» ادينا ماشين
الإثنين يوليو 27, 2020 9:50 am من طرف الدكتور شديد
» اة منك يا دنيا
الإثنين يوليو 27, 2020 9:48 am من طرف الدكتور شديد
» ماتلومنيش يا صاحبي
الإثنين يوليو 27, 2020 9:38 am من طرف الدكتور شديد