[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]لكي نضفي جوا من البهجة والسعادة داخل الأسرة خلال عيد الأضحي المبارك فلابد أن نستغل هذه المناسبة لزيادة الترابط والتقارب..فالأعياد فرصة طيبة للنمو بالعواطف والمشاركة الوجدانية والمشاعر الطيبة.
لذلك تدعو الدكتورة سهير أمين استاذ علم النفس بكلية التربية بجامعة حلوان كل أسرة لارساء قواعد المجاملة مثل تقديم هدية بسيطة في العيد لتدعيم المشاعر الطيبة وإضفاء جو من التفاؤل لدي المهدي اليه بما تحمله من أمنيات طيبة أو تقدير بعد أن أصبحت الحياة تقتضي مشاركة أكثر لكي تحقق لنا السعادة.
والهدية ليست في قيمتها المادية بل في تعبيرها عن الود والمحبة والعطاء.
وتضيف د. سهير, إننا في وقتنا الحاضر أحوج مانكون الي جمع شمل الأسرة والتقارب والترابط والعيد مناسبة سعيدة لجمع الشمل حتي يتعود الأبناء علي ذلك, وتنصح أفراد الأسرة بتبادل كلمات الإعجاب أو التقدير أو العرفان, فهي تجعل للحياة معاني كثيرة جميلة مثل الرضا والقناعة وتقدير الآخرين لأننا دائما محتاجون الي الدعم النفسي المستمر من المحيطين بنا داخل الأسرة.. وهو مايتحقق في المناسبات السعيدة.
أما الدكتور إبراهيم عيد استاذ الصحة النفسية بكلية التربية ـ جامعة عين شمس ـ فيؤكد أننا في هذه الأيام أحوج مانكون الي جمع شمل الأسرة والترابط والتقارب والحب والمودة لكي يتعود الأبناء علي قواعد المجاملة والقيم النبيلة لينشأوا ولديهم احترام للعادات والتقاليد والمشاركة الاجتماعية وايجاد مناخ أسري صحي قوامه الحب والمودة, فيجب أن يهدي الزوج زوجته هدية أو الابن أو الابنة لأمهم, فالهدية في حد ذاتها قيمة اجتماعية متوارثة أقرتها الأديان السماوية, وأوصانا الرسول عليه الصلاة والسلام بها في حديثه( تهادوا تحابوا) فهي أسلوب انساني يكسب الأبناء عادة المشاركة والعطاء ويوجد جوا من المحبة. ويضيف د. إبراهيم أننا, لابد أن ننتهز هذه المناسبة السعيدة لتقديم كلمة تقدير فللكلمة تأثيرها الذي يزيد الوصال ويكسب الطرف الآخر متعة نفسية لأن الانسان محتاج الي الدعم النفسي خصوصا من أقرب الناس اليه.
لذلك تدعو الدكتورة سهير أمين استاذ علم النفس بكلية التربية بجامعة حلوان كل أسرة لارساء قواعد المجاملة مثل تقديم هدية بسيطة في العيد لتدعيم المشاعر الطيبة وإضفاء جو من التفاؤل لدي المهدي اليه بما تحمله من أمنيات طيبة أو تقدير بعد أن أصبحت الحياة تقتضي مشاركة أكثر لكي تحقق لنا السعادة.
والهدية ليست في قيمتها المادية بل في تعبيرها عن الود والمحبة والعطاء.
وتضيف د. سهير, إننا في وقتنا الحاضر أحوج مانكون الي جمع شمل الأسرة والتقارب والترابط والعيد مناسبة سعيدة لجمع الشمل حتي يتعود الأبناء علي ذلك, وتنصح أفراد الأسرة بتبادل كلمات الإعجاب أو التقدير أو العرفان, فهي تجعل للحياة معاني كثيرة جميلة مثل الرضا والقناعة وتقدير الآخرين لأننا دائما محتاجون الي الدعم النفسي المستمر من المحيطين بنا داخل الأسرة.. وهو مايتحقق في المناسبات السعيدة.
أما الدكتور إبراهيم عيد استاذ الصحة النفسية بكلية التربية ـ جامعة عين شمس ـ فيؤكد أننا في هذه الأيام أحوج مانكون الي جمع شمل الأسرة والترابط والتقارب والحب والمودة لكي يتعود الأبناء علي قواعد المجاملة والقيم النبيلة لينشأوا ولديهم احترام للعادات والتقاليد والمشاركة الاجتماعية وايجاد مناخ أسري صحي قوامه الحب والمودة, فيجب أن يهدي الزوج زوجته هدية أو الابن أو الابنة لأمهم, فالهدية في حد ذاتها قيمة اجتماعية متوارثة أقرتها الأديان السماوية, وأوصانا الرسول عليه الصلاة والسلام بها في حديثه( تهادوا تحابوا) فهي أسلوب انساني يكسب الأبناء عادة المشاركة والعطاء ويوجد جوا من المحبة. ويضيف د. إبراهيم أننا, لابد أن ننتهز هذه المناسبة السعيدة لتقديم كلمة تقدير فللكلمة تأثيرها الذي يزيد الوصال ويكسب الطرف الآخر متعة نفسية لأن الانسان محتاج الي الدعم النفسي خصوصا من أقرب الناس اليه.
الإثنين يوليو 27, 2020 10:53 am من طرف الدكتور شديد
» شعيد وابن شهيد
الإثنين يوليو 27, 2020 10:18 am من طرف الدكتور شديد
» رباعيات في الخاطر
الإثنين يوليو 27, 2020 10:16 am من طرف الدكتور شديد
» احوالك يا بلد
الإثنين يوليو 27, 2020 10:15 am من طرف الدكتور شديد
» الله ما عارف
الإثنين يوليو 27, 2020 10:04 am من طرف الدكتور شديد
» امسك امسك
الإثنين يوليو 27, 2020 9:54 am من طرف الدكتور شديد
» ادينا ماشين
الإثنين يوليو 27, 2020 9:50 am من طرف الدكتور شديد
» اة منك يا دنيا
الإثنين يوليو 27, 2020 9:48 am من طرف الدكتور شديد
» ماتلومنيش يا صاحبي
الإثنين يوليو 27, 2020 9:38 am من طرف الدكتور شديد