محمد عبد السلام ناشط سياسى في حركة (شباب من اجل العدالة والحرية ) التى تأسست بعد حركة 6 ابريل بعام واحد وكان اعضاؤها من اوائل المبادرين بالدعوى والمشاركة بالنزول للشارع منذ بداية الثورة ، ورغم التنحى وما تبعه من تغيير واحداث مازال محمد منشغل .
ومعنى بالنزول لميدان التحرير، اما لتجديد المطالب أوالضغط لسرعة تنفيذ مطالب اخرى مثل القصاص العادل لدم شهداء الثورة ، ومحاكمة الفاسدين الكبار وتغيير الحرس القديم في الداخلية ، وغيرها من الاهداف الثورية التى نزل محمد متحمسا من اجلها يوم احداث العنف في مسرح البالون وفي اولوياتها اظهار التضامن والتعاطف مع اهالى الشهداء المكلومين
مساء يوم الثلاثاء 28 يونيو الماضى نزل محمد للاعتصام في الميدان وفي يده كاميرا ديجيتال 14 "ميجابيكسل"، إعتاد ان يصور بها تسجيلات فيديو قصيرة يوثق بها الاحداث التى تدور حوله ،خاصة عندما تحدث اشتباكات بين المتظاهرين والشرطة ، ومع انفجار احداث العنف والاشتباك الدموى بين البلطجية والشرطة والاهالى والمتظاهرين بقى محمد في الميدان والشوارع المؤدية له حتى صباح اليوم التالى ، لكن ما سجله بالكاميرا في هذا اليوم بالتحديد كان مختلفا تماما، لدرجة استدعت فيما بعد تحقيقات واسعة في الامن الوطنى والامن العام والامن المركزى ، فقد رصد بالصدفة في فيلم فيديو قصير تفاصيل واقعة طرفها الاول شاب مجهول وطرفها الثانى ضابط شرطة في الامن المركزى تبين فيما بعد انه النقيب عمرو حسام الذى يرقد الان في مستشفى الشرطة اثر اصابات بالغة احدثها فيه الضرب المبرح من بعض الناس ، تجمهروا حوله واجهزوا عليه ، عقب ملاحقته للشاب المجهول الذى ظهر في الفيلم بوضوح متربصا بالضابط ثم يشد سلاحه الميرى من الخلف ويجرى ويختبئ بين جموع الناس ، في شارع محمد محمود قرب الجامعة الامريكية بميدان التحرير
ورغم ان الناشط السياسى الشاب صاحب فيلم الفيديو قد حرر محضرا لأثبات الواقعة في قسم العجوزة مساء أول أمس السبت 2 يوليو ، الا انه رفض اذاعة الفيلم الذى صوره على اليوتيوب او الفيس بوك كما اعتاد سابقا ، لأسباب اشارت اليها مذكرة رسمية وصلت مع فيلم الفيديو لمكتب وزير الداخلية منصور عيسوى قبل عمل المحضر بيومين وجاء في المذكرة مايلى نصا :
بشأن: فيديو يُظهر شاب يسرق السلاح الشخصي لضابط بالأمن المركزي في أحداث ميدان التحرير الأخيرة
* مساء يوم الخميس الموافق 30/6/ 2011 اتصل أحد الأشخاص، (عضو بما يعرف بحركة"شباب من أجل العدالة والحرية" (باحد الضباط النشطاء والمؤسسين بالائتلاف العام للشرطة ، وأفاد بأنه كان ضمن الموجودين بميدان التحرير إبان أحداث المصادمات
التي شهدها الميدان يومي 28، 29 يونيه الجاري، وقام بتصوير عدة مشاهد للأحداث بكاميرا الفيديو الخاصة به، ومنها واقعة قيام شاب (مجهول) بسرقة السلاح الميري الخاص بنقيب بقوات الأمن المركزي صباح يوم الأربعاء (28/6/ 2011)، فضلاً عن تسجيل آخر يُظهر تحرش أعداد
من المتظاهرين بقوات الشرطة فجر ذات اليوم وهم يرددون "سلمية سلمية" بقصد خديعة القوات والتحرش بها رغم مبادرة قائد القوة بحثهم على التوجه للميدان واستئناف تظاهرهم فيه ـ إن رغبوا في ذلك ـ وناشدهم التوقف عن التحرش بالقوات.
وقد أمكن الحصول من المصدر على ""CDوبمشاهدتها باستخدام تقنيات
العرض البطئ على الحاسب الآلي وتبين الآتى :
* اولا : يوجد مشهد مصور يُظهر أحد الشباب يتحرك خلف نقيب بالأمن المركزي بتقاطع شارعي محمد محمود والفلكي بالقرب من مبنى المكتبة الخاص بالجامعة الأمريكية بوسط المدينة (الشاب يرتدي بنطلون جينز وتي شيرت به خطوط عرضية بيضاء ويبدو في أوائل العقد الثالث من العمر)،
لا تبدو على الشاب علامات الانفعال بالأحداث على نحو يشير إلى استغراقه
في الترتيب للواقعة التي ارتكبها فيما بعد، وأنها لم تحدث عرضاً.
* ثانيا : استغل الشاب انخراط ضابط الأمن المركزي في الحديث مع بعض الشباب المتظاهرين (والذين يُحتمل أنهم على صلة بهذا الشاب)
وبادر بانتزاع السلاح (من خلف الضابط) ولاذ مسرعاً وسط المتظاهرين وقد حاول الضابط الإمساك به دون جدوى.(.. يُظهر العرض البطئ بوضوح إمساك الشاب بالسلاح وهروبه داخل المتظاهرين.)
* ثالثا :أفاد المصدرأنه أوقف التصوير لحظة هروب الشاب وسط المتظاهرين لأن هذه الواقعة كانت واحدة من أسباب تجدد المصادمات حيث تسيدت القوات قناعة بعدها أن هؤلاء الشباب لا يبغون سوى التحرش بهم
ومن ثم بادرت القوات بالتصدي لهم، مما حدى بالمصدر لإيقاف التصوير والهرب من المكان.
* وقدأضاف المصدرأنه أحجم عن نشر هذا الفيديو عبر شبكة الإنترنت،
كذا رفض تسليمه للقنوات الفضائية لتحسبه من إحراج السيد الضابط
الذي اتسم سلوكه تجاه المتظاهرين بالالتزام، وأن الشاب إذا علم بالفيديو سيُمعن في التخفي، فضلاً عن تخوفه من أن يُفهم من هذا الفيديو
أن المتظاهرين ما هم إلا سارقون أو بلطجية في حين أنه يَعتقد
أن هذه النوعية من الشباب كانت مدفوعة بين المتظاهرين
بنوايا غير طيبة، ومن ثم التمس أن يتم قصر استخدام هذا الفيديو
بدايةً على أغراض التحقيق الجنائي.
* رابعا : يوجد تسجيل فيديو آخر يُظهر حديث أحد القيادات الشرطية
عبر ميكروفون مدرعة الشرطة للمتظاهرين يناشدهم وقف التحرش
بقوات الشرطة ويحثهم على البقاء في ميدان التحرير والتظاهر السلمي به، ووعدهم باعتزامه التراجع بقواته، وفي المقابل واصل بعض المتظاهرين التقدم نحو القوات والتحرش بهم وترديد هتاف "سلمية سلمية"
لإثارة البلبلة بين سائر المتظاهرين، وحشدهم في مواجهة الشرطة.
مع ملاحظة انه مصدر المعلومات والفيديو: (محمد عبد السلام .....مواليد: 1981- القاهرة - حاصل على بكالوريوس تربية جامعة عين شمس، صاحب شركة كمبيوتر.......)
وحول إمكانية استثمار هذا التسجيل يرى الآتي:
أولاً ـ مخاطبة كل من قطاعات الأمن الوطني، والأمن العام، والأمن المركزي لاتخاذ شئونهم حيال الواقعة والاستنارة بالفيديو في محضر التحريات
وتقييم استثماره كدليل على وجود متآمرين قصدوا الوقيعة
بين الشرطة والمتظاهرين
وفي حالة كشف هوية هذا الشاب والقبض عليه يمكن استثمار
هذا الفيديو إعلامياً وقبل ذلك يجب عدم عرض الفيديو حتى لا يتعرف الجانى على نفسه ويمعن في التخفى او الهروب
ثانياً ـ مدارسة واقعة سرقة سلاح السيد الضابط تدريبياً للوقوف على الدروس المستفادة منها خاصة وأن السيد الضابط سمح بوجود متظاهرين في المسافة الواقعة بينه وبين القوات مما سهل وقوع التعدي عليه
على هذا انتهت المذكرة لكن التحقيقات مستمرة لتحديد هوية الجانى في فيلم الفيديو ، الذى صار منه حتى الان 5 نسخ في جهات امنية مختلفة ،ومع كل نسخة مذكرة تدرس كيفية التعامل مع الواقعة في حدود اختصاص الجهة التى تضع الواقعة محل الاهتمام والتحقيق ، بحثا عن حقيقة ماجرى يوم احداث العنف في البالون وهوية المتورطين في الجرائم الدموية التى التى استخدم فيها الحجارة والملوتوف بحسب وصف شهود العيان ومنهم الناشط السياسى صاحب تسجيل الفيديو الذى اكد في شهادته انه تعاطف مع الضابط وزاره فيما بعد بالمستشفى لأنه كان ملتزما ومهذبا الى حد بعيد ولم يبد اى تجاوز تجاه المتظاهرين يومها ، بل حاول و زملاء له التفاهم ومناشدة الناس شفهيا بوقف وابل الحجارة الذى يرشقون به قوات الامن بلا هوادة ، وفي نفس السياق اضاف الشاهد ان الاهالى والناشطين كانت نواياهم طيبة وتحركاتهم سلمية لكن وجود بلطجية استدرجت الناس للعنف لأكثر من 12ساعة في الميدان يومها كان حقيقة مؤكدة لا سبيل لأنكارها .
الاهرام
ومعنى بالنزول لميدان التحرير، اما لتجديد المطالب أوالضغط لسرعة تنفيذ مطالب اخرى مثل القصاص العادل لدم شهداء الثورة ، ومحاكمة الفاسدين الكبار وتغيير الحرس القديم في الداخلية ، وغيرها من الاهداف الثورية التى نزل محمد متحمسا من اجلها يوم احداث العنف في مسرح البالون وفي اولوياتها اظهار التضامن والتعاطف مع اهالى الشهداء المكلومين
مساء يوم الثلاثاء 28 يونيو الماضى نزل محمد للاعتصام في الميدان وفي يده كاميرا ديجيتال 14 "ميجابيكسل"، إعتاد ان يصور بها تسجيلات فيديو قصيرة يوثق بها الاحداث التى تدور حوله ،خاصة عندما تحدث اشتباكات بين المتظاهرين والشرطة ، ومع انفجار احداث العنف والاشتباك الدموى بين البلطجية والشرطة والاهالى والمتظاهرين بقى محمد في الميدان والشوارع المؤدية له حتى صباح اليوم التالى ، لكن ما سجله بالكاميرا في هذا اليوم بالتحديد كان مختلفا تماما، لدرجة استدعت فيما بعد تحقيقات واسعة في الامن الوطنى والامن العام والامن المركزى ، فقد رصد بالصدفة في فيلم فيديو قصير تفاصيل واقعة طرفها الاول شاب مجهول وطرفها الثانى ضابط شرطة في الامن المركزى تبين فيما بعد انه النقيب عمرو حسام الذى يرقد الان في مستشفى الشرطة اثر اصابات بالغة احدثها فيه الضرب المبرح من بعض الناس ، تجمهروا حوله واجهزوا عليه ، عقب ملاحقته للشاب المجهول الذى ظهر في الفيلم بوضوح متربصا بالضابط ثم يشد سلاحه الميرى من الخلف ويجرى ويختبئ بين جموع الناس ، في شارع محمد محمود قرب الجامعة الامريكية بميدان التحرير
ورغم ان الناشط السياسى الشاب صاحب فيلم الفيديو قد حرر محضرا لأثبات الواقعة في قسم العجوزة مساء أول أمس السبت 2 يوليو ، الا انه رفض اذاعة الفيلم الذى صوره على اليوتيوب او الفيس بوك كما اعتاد سابقا ، لأسباب اشارت اليها مذكرة رسمية وصلت مع فيلم الفيديو لمكتب وزير الداخلية منصور عيسوى قبل عمل المحضر بيومين وجاء في المذكرة مايلى نصا :
بشأن: فيديو يُظهر شاب يسرق السلاح الشخصي لضابط بالأمن المركزي في أحداث ميدان التحرير الأخيرة
* مساء يوم الخميس الموافق 30/6/ 2011 اتصل أحد الأشخاص، (عضو بما يعرف بحركة"شباب من أجل العدالة والحرية" (باحد الضباط النشطاء والمؤسسين بالائتلاف العام للشرطة ، وأفاد بأنه كان ضمن الموجودين بميدان التحرير إبان أحداث المصادمات
التي شهدها الميدان يومي 28، 29 يونيه الجاري، وقام بتصوير عدة مشاهد للأحداث بكاميرا الفيديو الخاصة به، ومنها واقعة قيام شاب (مجهول) بسرقة السلاح الميري الخاص بنقيب بقوات الأمن المركزي صباح يوم الأربعاء (28/6/ 2011)، فضلاً عن تسجيل آخر يُظهر تحرش أعداد
من المتظاهرين بقوات الشرطة فجر ذات اليوم وهم يرددون "سلمية سلمية" بقصد خديعة القوات والتحرش بها رغم مبادرة قائد القوة بحثهم على التوجه للميدان واستئناف تظاهرهم فيه ـ إن رغبوا في ذلك ـ وناشدهم التوقف عن التحرش بالقوات.
وقد أمكن الحصول من المصدر على ""CDوبمشاهدتها باستخدام تقنيات
العرض البطئ على الحاسب الآلي وتبين الآتى :
* اولا : يوجد مشهد مصور يُظهر أحد الشباب يتحرك خلف نقيب بالأمن المركزي بتقاطع شارعي محمد محمود والفلكي بالقرب من مبنى المكتبة الخاص بالجامعة الأمريكية بوسط المدينة (الشاب يرتدي بنطلون جينز وتي شيرت به خطوط عرضية بيضاء ويبدو في أوائل العقد الثالث من العمر)،
لا تبدو على الشاب علامات الانفعال بالأحداث على نحو يشير إلى استغراقه
في الترتيب للواقعة التي ارتكبها فيما بعد، وأنها لم تحدث عرضاً.
* ثانيا : استغل الشاب انخراط ضابط الأمن المركزي في الحديث مع بعض الشباب المتظاهرين (والذين يُحتمل أنهم على صلة بهذا الشاب)
وبادر بانتزاع السلاح (من خلف الضابط) ولاذ مسرعاً وسط المتظاهرين وقد حاول الضابط الإمساك به دون جدوى.(.. يُظهر العرض البطئ بوضوح إمساك الشاب بالسلاح وهروبه داخل المتظاهرين.)
* ثالثا :أفاد المصدرأنه أوقف التصوير لحظة هروب الشاب وسط المتظاهرين لأن هذه الواقعة كانت واحدة من أسباب تجدد المصادمات حيث تسيدت القوات قناعة بعدها أن هؤلاء الشباب لا يبغون سوى التحرش بهم
ومن ثم بادرت القوات بالتصدي لهم، مما حدى بالمصدر لإيقاف التصوير والهرب من المكان.
* وقدأضاف المصدرأنه أحجم عن نشر هذا الفيديو عبر شبكة الإنترنت،
كذا رفض تسليمه للقنوات الفضائية لتحسبه من إحراج السيد الضابط
الذي اتسم سلوكه تجاه المتظاهرين بالالتزام، وأن الشاب إذا علم بالفيديو سيُمعن في التخفي، فضلاً عن تخوفه من أن يُفهم من هذا الفيديو
أن المتظاهرين ما هم إلا سارقون أو بلطجية في حين أنه يَعتقد
أن هذه النوعية من الشباب كانت مدفوعة بين المتظاهرين
بنوايا غير طيبة، ومن ثم التمس أن يتم قصر استخدام هذا الفيديو
بدايةً على أغراض التحقيق الجنائي.
* رابعا : يوجد تسجيل فيديو آخر يُظهر حديث أحد القيادات الشرطية
عبر ميكروفون مدرعة الشرطة للمتظاهرين يناشدهم وقف التحرش
بقوات الشرطة ويحثهم على البقاء في ميدان التحرير والتظاهر السلمي به، ووعدهم باعتزامه التراجع بقواته، وفي المقابل واصل بعض المتظاهرين التقدم نحو القوات والتحرش بهم وترديد هتاف "سلمية سلمية"
لإثارة البلبلة بين سائر المتظاهرين، وحشدهم في مواجهة الشرطة.
مع ملاحظة انه مصدر المعلومات والفيديو: (محمد عبد السلام .....مواليد: 1981- القاهرة - حاصل على بكالوريوس تربية جامعة عين شمس، صاحب شركة كمبيوتر.......)
وحول إمكانية استثمار هذا التسجيل يرى الآتي:
أولاً ـ مخاطبة كل من قطاعات الأمن الوطني، والأمن العام، والأمن المركزي لاتخاذ شئونهم حيال الواقعة والاستنارة بالفيديو في محضر التحريات
وتقييم استثماره كدليل على وجود متآمرين قصدوا الوقيعة
بين الشرطة والمتظاهرين
وفي حالة كشف هوية هذا الشاب والقبض عليه يمكن استثمار
هذا الفيديو إعلامياً وقبل ذلك يجب عدم عرض الفيديو حتى لا يتعرف الجانى على نفسه ويمعن في التخفى او الهروب
ثانياً ـ مدارسة واقعة سرقة سلاح السيد الضابط تدريبياً للوقوف على الدروس المستفادة منها خاصة وأن السيد الضابط سمح بوجود متظاهرين في المسافة الواقعة بينه وبين القوات مما سهل وقوع التعدي عليه
على هذا انتهت المذكرة لكن التحقيقات مستمرة لتحديد هوية الجانى في فيلم الفيديو ، الذى صار منه حتى الان 5 نسخ في جهات امنية مختلفة ،ومع كل نسخة مذكرة تدرس كيفية التعامل مع الواقعة في حدود اختصاص الجهة التى تضع الواقعة محل الاهتمام والتحقيق ، بحثا عن حقيقة ماجرى يوم احداث العنف في البالون وهوية المتورطين في الجرائم الدموية التى التى استخدم فيها الحجارة والملوتوف بحسب وصف شهود العيان ومنهم الناشط السياسى صاحب تسجيل الفيديو الذى اكد في شهادته انه تعاطف مع الضابط وزاره فيما بعد بالمستشفى لأنه كان ملتزما ومهذبا الى حد بعيد ولم يبد اى تجاوز تجاه المتظاهرين يومها ، بل حاول و زملاء له التفاهم ومناشدة الناس شفهيا بوقف وابل الحجارة الذى يرشقون به قوات الامن بلا هوادة ، وفي نفس السياق اضاف الشاهد ان الاهالى والناشطين كانت نواياهم طيبة وتحركاتهم سلمية لكن وجود بلطجية استدرجت الناس للعنف لأكثر من 12ساعة في الميدان يومها كان حقيقة مؤكدة لا سبيل لأنكارها .
الاهرام
الإثنين يوليو 27, 2020 10:53 am من طرف الدكتور شديد
» شعيد وابن شهيد
الإثنين يوليو 27, 2020 10:18 am من طرف الدكتور شديد
» رباعيات في الخاطر
الإثنين يوليو 27, 2020 10:16 am من طرف الدكتور شديد
» احوالك يا بلد
الإثنين يوليو 27, 2020 10:15 am من طرف الدكتور شديد
» الله ما عارف
الإثنين يوليو 27, 2020 10:04 am من طرف الدكتور شديد
» امسك امسك
الإثنين يوليو 27, 2020 9:54 am من طرف الدكتور شديد
» ادينا ماشين
الإثنين يوليو 27, 2020 9:50 am من طرف الدكتور شديد
» اة منك يا دنيا
الإثنين يوليو 27, 2020 9:48 am من طرف الدكتور شديد
» ماتلومنيش يا صاحبي
الإثنين يوليو 27, 2020 9:38 am من طرف الدكتور شديد