(رويترز) - قالت وكالة أنباء البحرين ان المشاركين في الحوار الوطني اقترحوا توسيع سلطات البرلمان المنتخب في المملكة.
ويهدف الحوار الذي اختتم أعماله يوم الاحد الى اقتراح إصلاحات بعد حملة استمرت أربعة أشهر بدأت في مارس اذار الماضي لسحق احتجاجات استمرت أسابيع قادتها الأغلبية الشيعية في البلاد للمطالبة بدور أكبر في الحكومة.
لكن منتقدين قالوا ان نتائج الحوار لن يكون لها وزن كبير بعد انسحاب جمعية الوفاق الوطني الاسلامية أكبر جماعة شيعية معارضة في البحرين الاسبوع الماضي.
وقالت الوكالة ان النواب في الجلسة الختامية للحوار اتفقوا على منح المجلس المنتخب في البحرين سلطات تشريعية ورقابية أكبر. وكانت المعارضة قد شكت من ان مجلس الشورى الذي يعينه الملك يقيد نفوذ البرلمان المنتخب.
وقالت الوكالة ان هذه القرارات تعزز سلطات البرلمان المتعلقة بمراقبة انشطة الحكومة ومحاسبة الوزراء أمام ممثلي الشعب المنتخبين.
ولم تذكر الوكالة أي معلومات عن كيفة زيادة سلطات البرلمان الرقابية او التشريعية لكن المسؤولين قالوا ان المقترحات سترفع الى الملك هذا الاسبوع.
وانسحبت جمعية الوفاق من الحوار يوم الاحد الماضي شاكية من ان آراءها لا تؤخذ بجدية وانها غير ممثلة بشكل عادل. وانتقدت المسؤولين عن الحوار لاعطائهم الجماعات السياسية المعارضة 35 مقعدا فقط من مقاعد الحوار البالغ عددها 300 مقعد.
وقالت الحكومة انها وزعت المقاعد بشكل عادل بحيث تمثل المجتمع البحريني بكامله حيث شمل الحوار مندوبين عن الحكومة وجماعات المعارضة والنقابات العمالية والجمعيات النسائية وغيرها.
وحاولت البحرين معالجة انتقادات دولية منها انتقادات من حليفتها الولايات المتحدة بشأن ادارتها للحملة ضد المحتجين. لكن الوفاق قالت ان الحوار كان عملا استعراضيا.
ووصف سيد هادي الموسوي في مؤتمر صحفي يوم الاحد المحادثات بانها "مسرحية" هدفها تسويق شيء معين وان ما أوردته وسائل الاعلام الرسمية عن الحوار يكشف الكذب والخداع.
ويتهم مسؤولون بحرينيون الوفاق وزعماء شيعة بانهم يتبنون جدول أعمال طائفيا بدعم من ايران. وتنفي المعارضة ذلك
ويهدف الحوار الذي اختتم أعماله يوم الاحد الى اقتراح إصلاحات بعد حملة استمرت أربعة أشهر بدأت في مارس اذار الماضي لسحق احتجاجات استمرت أسابيع قادتها الأغلبية الشيعية في البلاد للمطالبة بدور أكبر في الحكومة.
لكن منتقدين قالوا ان نتائج الحوار لن يكون لها وزن كبير بعد انسحاب جمعية الوفاق الوطني الاسلامية أكبر جماعة شيعية معارضة في البحرين الاسبوع الماضي.
وقالت الوكالة ان النواب في الجلسة الختامية للحوار اتفقوا على منح المجلس المنتخب في البحرين سلطات تشريعية ورقابية أكبر. وكانت المعارضة قد شكت من ان مجلس الشورى الذي يعينه الملك يقيد نفوذ البرلمان المنتخب.
وقالت الوكالة ان هذه القرارات تعزز سلطات البرلمان المتعلقة بمراقبة انشطة الحكومة ومحاسبة الوزراء أمام ممثلي الشعب المنتخبين.
ولم تذكر الوكالة أي معلومات عن كيفة زيادة سلطات البرلمان الرقابية او التشريعية لكن المسؤولين قالوا ان المقترحات سترفع الى الملك هذا الاسبوع.
وانسحبت جمعية الوفاق من الحوار يوم الاحد الماضي شاكية من ان آراءها لا تؤخذ بجدية وانها غير ممثلة بشكل عادل. وانتقدت المسؤولين عن الحوار لاعطائهم الجماعات السياسية المعارضة 35 مقعدا فقط من مقاعد الحوار البالغ عددها 300 مقعد.
وقالت الحكومة انها وزعت المقاعد بشكل عادل بحيث تمثل المجتمع البحريني بكامله حيث شمل الحوار مندوبين عن الحكومة وجماعات المعارضة والنقابات العمالية والجمعيات النسائية وغيرها.
وحاولت البحرين معالجة انتقادات دولية منها انتقادات من حليفتها الولايات المتحدة بشأن ادارتها للحملة ضد المحتجين. لكن الوفاق قالت ان الحوار كان عملا استعراضيا.
ووصف سيد هادي الموسوي في مؤتمر صحفي يوم الاحد المحادثات بانها "مسرحية" هدفها تسويق شيء معين وان ما أوردته وسائل الاعلام الرسمية عن الحوار يكشف الكذب والخداع.
ويتهم مسؤولون بحرينيون الوفاق وزعماء شيعة بانهم يتبنون جدول أعمال طائفيا بدعم من ايران. وتنفي المعارضة ذلك
الإثنين يوليو 27, 2020 10:53 am من طرف الدكتور شديد
» شعيد وابن شهيد
الإثنين يوليو 27, 2020 10:18 am من طرف الدكتور شديد
» رباعيات في الخاطر
الإثنين يوليو 27, 2020 10:16 am من طرف الدكتور شديد
» احوالك يا بلد
الإثنين يوليو 27, 2020 10:15 am من طرف الدكتور شديد
» الله ما عارف
الإثنين يوليو 27, 2020 10:04 am من طرف الدكتور شديد
» امسك امسك
الإثنين يوليو 27, 2020 9:54 am من طرف الدكتور شديد
» ادينا ماشين
الإثنين يوليو 27, 2020 9:50 am من طرف الدكتور شديد
» اة منك يا دنيا
الإثنين يوليو 27, 2020 9:48 am من طرف الدكتور شديد
» ماتلومنيش يا صاحبي
الإثنين يوليو 27, 2020 9:38 am من طرف الدكتور شديد