لاتزال موجات إصابة الماشية بالحمي القلاعية فصيلة الـ سات2 الجديدة تواصل تصاعدها, حيث رصدت تقارير المتابعة اليومية للهيئة العامة للخدمات البيطرية ارتفاع نسبة الاشتباه بالإصابة إلي28 ألفا و9 رءوس ماشية.
وذلك منذ ظهور العترة الجديدة علي مدي الشهرين الماضيين, إلي جانب نفوق5242 رأسا أكثرها من العجول الرضيعة, خاصة أن مرض الحمي القلاعية لا يسبب نفوقا في الماشية البالغة إلا بنسبة2 إلي3% فقط.
وأكد التقرير استمرار محافظة الغربية في مقدمة المحافظات التي تشهد حالات اشتباه ونفوق تليها الإسكندرية والدقهلية والقليوبية والسويس والبحيرة, موضحا أن50% علي الأقل من حالات الاشتباه بالإصابة شفيت تماما وتحصنت ضد المرض بعد التعامل المباشر معها بالأساليب البيطرية العلمية بمعرفة القوافل البيطرية التي تجوب المحافظات وتتحرك فورا إلي أي بؤرة جديدة للمرض يتم الإبلاغ عنها.
وكشفت مصادر أنه تم الكشف عن تحرير آلاف المحاضر الكاذبة بنفوق حيوانات بسبب الحمي القلاعية أو بأرقام مبالغ فيها للحيوانات وذلك طمعا في الحصول علي التعويضات التي أعلن عنها المهندس رضا إسماعيل وزير الزراعة واستصلاح الأراضي, وأكد أنه لن يسمح بصرف تعويض من الدولة إلا للحالات التي ثبت بالصفة التشريحية لها من قبل خبراء الطب البيطري أن نفوقها نتج عن إصابتها بالحمي القلاعية وليس لأي مرض آخر, كما ستكون التعويضات في صورة قروض بفوائد بسيطة ومدد سداد طويلة.
وقالت إن هناك مخاوف من وصول عترة الحمي القلاعية سات1 لأول مرة إلي مصر, إلي جانب سات2 التي ظهرت بالفعل وهو ما دفع اللواء أسامة سليم رئيس الهيئة العامة للخدمات البيطرية إلي إصدار تكليفات مشددة بتكثيف حملات التقصي النشط للفيروس بالمحافظات تمهيدا لعزل الفيروس بصفة دائمة, بالتنسيق مع شركة الأمصال واللقاحات البيطرية فاكسيرا ومعهد الأمصال واللقاحات بالعباسية وخبراء شركات القطاع الخاص سواء المستوردة للقاحات أو التي تنتجها محليا, حيث أبدت استعدادها الكامل لمساندة الجهود المصرية في مكافحة المرض في إطار دورها الوطني.
وقال رئيس هيئة الخدمات البيطرية, إنه حتي الآن لا يوجد التزام من المواطنين, حتي نتهم الطب البيطري بالتقصير, وإن أسواق تجارة الماشية مازالت تعمل رغم صدور قرارات حظر تشغيل أسواق بيع الحيوانات الحية بالمحافظات, وطالب المواطنين بالاستمرار في تحصين الماشية لحمايتها من الأنواع المصرية للحمي القلاعية, مع ضرورة تحصين الحيوانات السليمة فقط, وحظر تحصين أي حيوانات تتعرض لأي إصابة مرضية, وإن الدولة تخطط لشراء8 ملايين جرعة من الامصال واللقاحات لمكافحة السلالة الجديدة من المرض عبر مجموعة ميريال العالمية الفرنسية من خلال بنك الفيروسات العالمي.
وذلك منذ ظهور العترة الجديدة علي مدي الشهرين الماضيين, إلي جانب نفوق5242 رأسا أكثرها من العجول الرضيعة, خاصة أن مرض الحمي القلاعية لا يسبب نفوقا في الماشية البالغة إلا بنسبة2 إلي3% فقط.
وأكد التقرير استمرار محافظة الغربية في مقدمة المحافظات التي تشهد حالات اشتباه ونفوق تليها الإسكندرية والدقهلية والقليوبية والسويس والبحيرة, موضحا أن50% علي الأقل من حالات الاشتباه بالإصابة شفيت تماما وتحصنت ضد المرض بعد التعامل المباشر معها بالأساليب البيطرية العلمية بمعرفة القوافل البيطرية التي تجوب المحافظات وتتحرك فورا إلي أي بؤرة جديدة للمرض يتم الإبلاغ عنها.
وكشفت مصادر أنه تم الكشف عن تحرير آلاف المحاضر الكاذبة بنفوق حيوانات بسبب الحمي القلاعية أو بأرقام مبالغ فيها للحيوانات وذلك طمعا في الحصول علي التعويضات التي أعلن عنها المهندس رضا إسماعيل وزير الزراعة واستصلاح الأراضي, وأكد أنه لن يسمح بصرف تعويض من الدولة إلا للحالات التي ثبت بالصفة التشريحية لها من قبل خبراء الطب البيطري أن نفوقها نتج عن إصابتها بالحمي القلاعية وليس لأي مرض آخر, كما ستكون التعويضات في صورة قروض بفوائد بسيطة ومدد سداد طويلة.
وقالت إن هناك مخاوف من وصول عترة الحمي القلاعية سات1 لأول مرة إلي مصر, إلي جانب سات2 التي ظهرت بالفعل وهو ما دفع اللواء أسامة سليم رئيس الهيئة العامة للخدمات البيطرية إلي إصدار تكليفات مشددة بتكثيف حملات التقصي النشط للفيروس بالمحافظات تمهيدا لعزل الفيروس بصفة دائمة, بالتنسيق مع شركة الأمصال واللقاحات البيطرية فاكسيرا ومعهد الأمصال واللقاحات بالعباسية وخبراء شركات القطاع الخاص سواء المستوردة للقاحات أو التي تنتجها محليا, حيث أبدت استعدادها الكامل لمساندة الجهود المصرية في مكافحة المرض في إطار دورها الوطني.
وقال رئيس هيئة الخدمات البيطرية, إنه حتي الآن لا يوجد التزام من المواطنين, حتي نتهم الطب البيطري بالتقصير, وإن أسواق تجارة الماشية مازالت تعمل رغم صدور قرارات حظر تشغيل أسواق بيع الحيوانات الحية بالمحافظات, وطالب المواطنين بالاستمرار في تحصين الماشية لحمايتها من الأنواع المصرية للحمي القلاعية, مع ضرورة تحصين الحيوانات السليمة فقط, وحظر تحصين أي حيوانات تتعرض لأي إصابة مرضية, وإن الدولة تخطط لشراء8 ملايين جرعة من الامصال واللقاحات لمكافحة السلالة الجديدة من المرض عبر مجموعة ميريال العالمية الفرنسية من خلال بنك الفيروسات العالمي.
الإثنين يوليو 27, 2020 10:53 am من طرف الدكتور شديد
» شعيد وابن شهيد
الإثنين يوليو 27, 2020 10:18 am من طرف الدكتور شديد
» رباعيات في الخاطر
الإثنين يوليو 27, 2020 10:16 am من طرف الدكتور شديد
» احوالك يا بلد
الإثنين يوليو 27, 2020 10:15 am من طرف الدكتور شديد
» الله ما عارف
الإثنين يوليو 27, 2020 10:04 am من طرف الدكتور شديد
» امسك امسك
الإثنين يوليو 27, 2020 9:54 am من طرف الدكتور شديد
» ادينا ماشين
الإثنين يوليو 27, 2020 9:50 am من طرف الدكتور شديد
» اة منك يا دنيا
الإثنين يوليو 27, 2020 9:48 am من طرف الدكتور شديد
» ماتلومنيش يا صاحبي
الإثنين يوليو 27, 2020 9:38 am من طرف الدكتور شديد